غطى ثلج كانون سهل البقاع ، وتبعته موجة جليد منعت ذوبانه محتفظة بغطاء النقاء الأبيض ، وحجزت أهل البقاع داخل بيوتهم ، ويبدو أن غزلان محمية عانا في البقاع الغربي عند أقدام السلسلة الغربية ، لم تلتزم بالحظر وخرج أحدها في جولة تنشيط حفاظا على اللياقة والأناقة …. وغدا يذوب الثلج وتتفجر الينابيع خيرا ويعود

تحت عنوان(الساعة الخامسة والعشرون)حذر الكاتب والأديب الروماني”كونستانتان جيورجيو”صاحب نوبل للآداب العام 1948م من تداعيات التفوق العددي للآلات بالنسبة الى البشر التي يستخدمونها،وتنبأ بعصر يصبحون فيه مجرد عبيد لبروليتاريا الآلات.وعلى لسان(كروغا) مصلح أجتماع روايته:لقد أشرف العالم على دخول ساعته الخامسة والعشرون؛وهي التي لن تشرق الشمس من بعدها ابداً؛والتي لن يحل بعدها يوم جديد؛إنها الساعة التي سيتحول

دقي نعالك كارمنيسا طقطقي دقي النعالْ طيري إلى الامداء طيري حلّقي قمرًا وشالْ يا حنطةً سمراءَ يا معجونةً بالتمرْ ويا مجبولةً بالخمرْ ويا جنيّةً قد أفلتتْ من قمقمٍ مجنونة تمشي على رمضِ وجمرْ نادي حبيبك ِ وارقصا وتخاصرا منذ المسا حتى المسا كالليل يعتنق الهلالْ ثم انقري سقف السماءْ كسنابك الخيل الحرونِ على الحصى صوب

يتعلّق الأمر بالقانون العام والمراقبة على الإعلام، بقدر ما يتعلّق بقانون الذات والمراقبة الذاتيّة. لقد أفرغت معظم وسائل الإعلام المرئي في لبنان “الإعلام” من مضمونه وخصائصه من خلال مجموعة برامج يُفترض أن تكون من صلب اهتمام الجمهور وترفيهيّة، فإذ بها برامج تقفز عن دورها كممثّل للرأي العام في المنطقة التي يتمركز فيها، وبرامج بعيدة عن

دقي نعالك كارمنيسا طقطقي دقي النعالْ طيري إلى الامداء طيري حلّقي قمرًا وشالْ يا حنطةً سمراءَ يا معجونةً بالتمرْ ويا مجبولةً بالخمرْ ويا جنيّةً قد أفلتتْ من قمقمٍ مجنونة تمشي على رمضِ وجمرْ نادي حبيبك ِ وارقصا وتخاصرا منذ المسا حتى المسا كالليل يعتنق الهلالْ ثم انقري سقف السماءْ كسنابك الخيل الحرونِ على الحصى صوب

بصمت رحل الفنان القدير أحمد راتب حاملا هموم الوطن والإنسان إثر إصابته بأزمة قلبية عن عمر يناهز 67 عاماً. دهمته أزمة قلبية ، ومنعته من تقديم أحد العروض المسرحية ، أدخل المستشفى حيث توفي . منذ سنوات عشر سنحت لي الفرصة بأن التقي بهذا الفنان الإنسان المتواضع حتى النهاية ، المقل في كلامه إلا عند

وحيدا بقي يواجه برد الشتاء … فأوراق الشجر التي كان يحتمي بها من الحر والبرد غادرت أغصانها هي أيضا … قريبا يهجم الثلج على الأغصان العارية ، فتئن تحت ثقله … حينها يغادر الطير موطنه مجبرا إلى بلاد بعيدة ، ينتظر فيها عودة الربيع ، ليعود إلى موطنه مرة أخرى ، فالوطن غال … ويستحق

قل لي :”أحبك” برهةً ثم اختفِ قسمًا بربي في علاه سأكتفي سأقول للبركان لا تُثِر اللظى واهمدْ.. وقل للنار فورًا تنطفي قل لي حروفًا ثائراتٍ لا تزُغْ فلطالما ضاعت فداءك أحرفي ………………………….. فسمعتُ صوتا هاتفًا في أضلعي صوتًا خفيضًا كالهوى لم يهتفِ :”يا مَن وُلدْتِ على الضلوع فراشةً حوّامةً حول الضياء الأهيفِ أنا يابنة الأصداف

إذا أخذنا بالاعتبار المقاربة الحالية للحكومة السورية، التي ترفض أي تسوية سياسية للصراع الحالي وتفضّل انتصاراً عسكرياً صريحاً، فإنه من غير المرجّح التوصل إلى مقاربةٍ تضمن تطبيق مبدأ «الأمن القانوني والقضائي» من خلال التفاوض، دون تغييرات جوهرية في ميزان القوى على الأرض. وفي ضوء هذه الدينامية، فإن تحقيق تقدم صلب في موضوع محاكمة جرائم الحرب

ينجذب اليافعون والشباب عادةً إلى الأفلام السينمائيّة المرتكزة إلى المغامرات والخيال والخيال العلمي، وقد حقّقت هذه الأنواع من الأفلام عالميًّا، نسب عالية من النجاح وإيرادات ماليّة كبيرة، ما دفع صنّاع السينما، لاسيّما “مملكة” الصناعة السينمائيّة هوليوود، إلى إنتاج المزيد منها، والإبداع في التشويق والإثارة في إخراجها، ويكفي أن نذكر في هذا المجال أسماء بعضها كسلسلة