*زياد علوش “السوريالية”تجدد؛ ثقافة ثورة؛مزيج فن وسياسة؛ نقاء آيديولوجي إنضباط عام!تداولت كمصطلح تهكم سلطوي وأجتماعي,اعتنقتها (النخب) بسادية مطلقة عل أنها؟مسخ من نصف وحش ونصف إنسان(الخير والشر)! تلك هي ادبيات ساسة لبنان في شرح ثنائيتهم الديمقراطية شيئ من التوافق شيئ من الأكثرية نصف نظام نصف سلطة أنصاف سياسيين..فشل تنموي عام, فهم قاصر للحداثة السياسية! حكايته؟ بداية

فرش الأبيض بساطه على الروابي ملاقيا الأخضر على سهل البقاع ، بينما أطل ثلج حرمون بشموخ وإباء على السهل الفسيح ، واعدا بمواسم تفيض خيرا وجنى ، وفاح عبير الزهر ناشرا طيبه وأريجه في الأجواء ، فرحا يلف الكائنات معلنا طقوس التجدد والولادة بعد ثلج وبرد ومطر ، فالطبيعة كما هو حال ساكنها الإنسان ،

جنت الحرب زهرة شبابها، سحقتها فتبخر اريجها و اختفى عسلها، صاحتت يا ويلتي ايتلاشى صباي و يخطف القتل شبان اترابي و يهجر زينتهم عبر القارات، حيث امال العيش الرغيد و انا قابعة ابحث عن كسرة رغيف لم تحرقها حمم البراكين. تشاطرني مثيلات و مثيلات حيث انتهت بنا رحلة البحث الى حيث ضاعت بهجة الاحلام و

خاص- nextlb – الجزائر خص الدكتور سعيد بن يحي بهون علي، الباحث في أدب وثقافة الأطفال بجامعة بومرداس في الجزائر nextlb بمشاركة قيمة هي جزء من محاضرة ألقاها في المركز الثقافي الإسلامي بالعاصمة الجزائر مؤخرا، تطرق من خلالها إلى أثر الرسوم المتحركة على قيم الأطفال، مركزا على القوة المؤثرة التي تلعبها وسائل الإعلام وتأثيرها على

لم أصدق ما قرأت هناء حمزة* ” الشيخ محمد بن راشد يطلب صناع امل للعمل في العالم العربي والمواصفات اتقان مهارات البذل وخدمة الناس,والخبرات خبرة لا تقل عن مبادرة مجتمعية واحدة في العمل والعطاء التطوعي والمراجع المطلوبة ” شهادة في المجتمع لحسن السيرة وجمال السلوك ..وشروط العمل ان يكون ايجابيا مؤمنا بطاقات من حوله عمره

* زياد علوش “جلجامش” لم يكن مخلوقاً بهيجاً تماماً؛مع ذلك شكت الآلهة شهوته المفرطة،حدثت (الملحمة) في اطراف سلطة الفساد، الا ان الرمزية تستدعي بعض من تكتيكات رائعتي “مومس بالمذكر” او “بعدك على بالي” يحدث هذا احياناً في بعض السياسة والاعلام بمزيد من التضليل (الأدلجة والتسييس) . .. ذلك رغم الفوضى التي احدثتها دعوة البرلمان الأوروبي

غطى ثلج كانون سهل البقاع ، وتبعته موجة جليد منعت ذوبانه محتفظة بغطاء النقاء الأبيض ، وحجزت أهل البقاع داخل بيوتهم ، ويبدو أن غزلان محمية عانا في البقاع الغربي عند أقدام السلسلة الغربية ، لم تلتزم بالحظر وخرج أحدها في جولة تنشيط حفاظا على اللياقة والأناقة …. وغدا يذوب الثلج وتتفجر الينابيع خيرا ويعود

تحت عنوان(الساعة الخامسة والعشرون)حذر الكاتب والأديب الروماني”كونستانتان جيورجيو”صاحب نوبل للآداب العام 1948م من تداعيات التفوق العددي للآلات بالنسبة الى البشر التي يستخدمونها،وتنبأ بعصر يصبحون فيه مجرد عبيد لبروليتاريا الآلات.وعلى لسان(كروغا) مصلح أجتماع روايته:لقد أشرف العالم على دخول ساعته الخامسة والعشرون؛وهي التي لن تشرق الشمس من بعدها ابداً؛والتي لن يحل بعدها يوم جديد؛إنها الساعة التي سيتحول

دقي نعالك كارمنيسا طقطقي دقي النعالْ طيري إلى الامداء طيري حلّقي قمرًا وشالْ يا حنطةً سمراءَ يا معجونةً بالتمرْ ويا مجبولةً بالخمرْ ويا جنيّةً قد أفلتتْ من قمقمٍ مجنونة تمشي على رمضِ وجمرْ نادي حبيبك ِ وارقصا وتخاصرا منذ المسا حتى المسا كالليل يعتنق الهلالْ ثم انقري سقف السماءْ كسنابك الخيل الحرونِ على الحصى صوب

يتعلّق الأمر بالقانون العام والمراقبة على الإعلام، بقدر ما يتعلّق بقانون الذات والمراقبة الذاتيّة. لقد أفرغت معظم وسائل الإعلام المرئي في لبنان “الإعلام” من مضمونه وخصائصه من خلال مجموعة برامج يُفترض أن تكون من صلب اهتمام الجمهور وترفيهيّة، فإذ بها برامج تقفز عن دورها كممثّل للرأي العام في المنطقة التي يتمركز فيها، وبرامج بعيدة عن