تضامن الجسم الاعلامي والنقابي في لبنان، مع نائب نقيب محرري الصحافة في لبنان، الزميل غسان ريفي، على خلفية استدعائه الى التحقيق أمام دائرة تحري طرابلس، بدعوى تقدم بها عمر حرفوش بناء على مقال نشرته صحيفة “سفير الشمال” تساءلت فيه عن مصير الإخبار الذي قدمته مجموعة مدنية ضد حرفوش بجرم التعامل مع العدو الاسرائيلي. وزير الإعلام

إستنكرت نقابة المصورين الصحافيين ، الإعتداء على المصور محمد وهبي، وقالت في بيان: “مرة جديدة نقل الحقيقة بالصوت والصورة يعرض مصور تلفزيون الNBN الزميل محمد وهبي للإعتداء من قبل العاملين في محطة توتال الأونيسكو . وفي التفاصيل ، أثناء قيام وهبي بتغطية زحمة المحطات وطابور السيارات، وأثناء عمله التقط صوراً لموظفي المحطة يقومون بتعبئة الغالونات

صدر عن نقابة المصورين الصحافيين البيان الآتي: “مرة جديدة نذكر بأن المصورين الصحافيين ليسوا طرفاً في أي أحداث، وهم يقومون بواجبهم المهني دون أن يتدخلوا بأي صراع، ولا يملكون سوى كاميراتهم ومن خلالها يغطون أفراح الناس وأحزانهم ، ويدفعون الثمن دائماً بمعداتهم وأجسادهم. إن النقابة التي لا تملك سوى الإستنكار والرفض للتعرض لأي مصور ومن

إستنكر بيان صدر عن نقابة المصورين الصحافيين تعرض الزميل المصور رمزي الحاج للإعتداء بالضرب وتحطيم كاميراته والشتائم قرب محلة الرحاب – الغبيري ، ولم يتدخل أحد من المواطنين الموجودين في المكان لحمايته . ودعا الى “محاسبة الفاعلين ومعاقبتهم والزامهم بدفع بدل الضرر للذي لحق بالزميل الحاج ومعداته”. وأوضح البيان أنه و”أثناء قيام الزميل الحاج بواجبه

شيع أهالي رأس بيروت والوسط الإعلامي ونقابة المصورين الصحافيين والحزب التقدمي الاشتراكي ، المصور مروان عساف في مأتم أقيم بدار طائفة الموحدين الدروز، في فردان – بيروت. وشارك في وداع عساف، نقيب المصورين الصحافيين عزيز طاهر، رئيس الأركان اللواء الركن أمين العرم ، وكيل داخلية بيروت في الحزب التقدمي الإشتراكي المحامي باسل العود إضافة إلى

تعرّض المصوّر الصحافي الزميل جوزيف بجاني لعملية إغتيال بوضح النهار في بلدة الكحالة عندما كان يهمّ لإيصال أولاده إلى المدرسة صباحاً. فقد أقدم مسلّحان مجهولان حتى الساعة على إغتيال بجاني في الكحالة بإستخدام مسدس كاتم للصوت عندما كان يهمّ بإيصال أولاده إلى المدرسة صباحاً. والضحية يعمل في شركة اتصالات بالإضافة الى عمله في مجال التصوير،

تعرّض رئيس قسم التصوير في صحيفة “النهار” الزميل نبيل اسماعيل لإعتداء همجي لدى تأديته مهمته في تغطية إشكال ميرنا الشالوحي الذي وقع أمس الإثنين بين مناصري التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية. وبحسب صحيفة “النهار”، فان شابا باغت اسماعيل ووجه اليه لكمتين على الوجه والظهر، وحين قال له “نحن النهار”، أجابه المعتدي أنه عنصر أمني: “أنتم

زار وفد من نقابة المصورين في لبنان برئاسة النقيب عزيز طاهر وأعضاء مجلس النقابة، نقابة محرري الصحافة اللبنانية، والتقى النقيب جوزف قصيفي وأعضاء مجلس النقابة. وناقش المجتمعون ملابسات ما حصل في مطار رفيق الحريري الدولي مع الإعلاميين ولا سيما المصورين خلال تغطيتهم حدث إعادة افتتاح المطار وعودة طلائع اللبنانيين من الخارج، وما سبق وتلا ذلك

أعلنت نقابة المصورين الصحافيين ، في بيان لها أن عدداً من الزملاء المصورين “، تعرضوا لإعتداءات بالضرب وتكسير المعدات خلال تغطيتهم للأحداث في جل الديب”، واستنكرت النقابة في البيان هذه الإعتداءات “غير المبررة والمستهجنة”، وشددت على أن ذلك “عمل مرفوض ومدان مهما كانت الأسباب لأن المصور يقوم بواجبه المهني الذي يكفله الدستور والقانون في لبنان

أصدرت نقابة المصورين الصحافيين بياناً جاء فيه : “بسبب الإجراءات الأمنية الجديدة التي سيتم اتخاذها من قبل الأجهزة الأمنية لتسهيل تحرك الزملاء المصورين ، تدعو النقابة الزملاء الراغبين بالحصول على جيليه النقابة مراجعة أمين السر الزميل جورج فرح على الرقم 796813-03، والحضور يومي الإثنين والثلاثاء إلى مركز النقابة من الساعة 12 حتى الثالثة. حمى الله