ما تزال الشكوك قائمة حول فيروس كورونا وقد انضم عالم فرنسي إلى المشككين بانتشار الفيروس من سوق في مدينة ووهان. أكّد العالم الفرنسي لوك أنطوان مونتانييه، الحاصل على جائزة نوبل في الطب لسنة 2008، أنه “لا يصدق رواية انتشار فيروس كورونا من سوق في مدينة ووهان”، مشيراً إلى أنّ “الفيروس المستجد مصدره مختبر صيني في

صدر عن المكتب الاعلامي للرئيس سعد الحريري البيان التالي: طلب الرئيس سعد الحريري من محامي ممثلي الضحايا المشاركين في المحكمة الخاصة بلبنان إبلاغ المحكمة بما غرد به النائب جميل السيد نهار السبت في ١١ الجاري لجهة إقراره بصورة مواربة ان مبلغ ٢٧ مليون دولار اميركي قبضه ثمن قتل الرئيس الشهيد رفيق الحريري. ان تغريدة النائب

رغم اتهام الرئيس الفرنسي للصين أمس بعد الشفافية في إدارة الملف الصحي، قالت الرئاسة الفرنسية، اليوم الجمعة إنه لا يوجد عنصر حقيقي يعزز التقارير الصحفية الأميركية التي ربطت بين فيروس كورونا ومختبر الأبحاث في ووهان الصينية. وقال مسؤول بمكتب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون “نود أن نوضح أنه حتى يومنا هذا لا يوجد دليل واقعي يدعم

اعلنت عمدة العاصمة واشنطن عن إغلاق المدارس لكل الفترة المتبقية من العام الدراسي في إطار الإجراءات لمواجهة فيروس كورونا

إرتُكِبت جريمةٌ مروعةٌ مساء أمس الخميس في ولاية ميشيغان الأميركية حيثُ أقدم الأميركي من أصل لبناني محمد سعد على قتل والدته فاطمة سعد في العقد الخامس من عمرها بطريقةٍ مروعةٍ، وعُثِر عليها مذبوحةً في قبو المنزل . و حضرت الشرطة الى المكان وباشرت التحقيقات. وأكد أحد أفراد الأسرة لـ Arab American News أن محمد يعاني

إستفاقت بلدة جديتا صباح اليوم على خبر جريمة مروعة ذهب ضحيتها لينا يحيى عرابي،وإبنتها مروة مواليد العام 2004 ولاتزال جنى الإبنة الكبرى لهذه العائلة من مواليد عام 2000 تصارع الموت في مستشفى شتورا . وكان جيران العائلة المنكوبة قد سمعوا إطلاق رصاص وقاموا بإبلاغ القوى الأمنية التي دخلت المنزل لتجد الأم وإبنتها قد فارقتا الحياة

على صفحتها على موقع التواصل الإجتماعي “فيسبوك”، نشرت الدكتورة أماني خطيب النبأ السار: “بعد حوالي الشهرين على الأزمة، تم إجراء فحص الكورونا “pcr” لجميع أطباء وحدة كورونا في مستشفى رفيق الحريري الجامعي للتأكد من سلامتنا والحمدالله النتيجة سلبية للجميع “.

أبيات وجدانية معبرة للمربي والمعلم محمد حسين الورداني (أبو رئبال) يوجز فيها الوضع العام الذي يعاني منه الشعب والوطن وصولاً الى تفشي وباء كورونا في العالم ، والحجر المنزلي وقد اختار لها عنواناً تشاؤمياً بعض الشيء : ” آخر الزمان” كم للإلهِ على الخلائقِ منّةٍ ×××× فالرزقُ مكفولٌ ومنهُ نوالُ كفرَ الأنامُ بربِّهم و تعمقوا