نشر الزميل أحمد الأيوبي على صفحته الخاصة للفيسبوك صوراً لقلم غمس بالحبر الأحمر ألصق على باب منزله ، وكتب تحتها :” الرسالة وصلت منذ زمن ، إزالة الإسم عن الباب من قبل ، واليوم إلصاق قلم مضرج باللون الأحمر لا يحتاج إلى تأويل ، القلم سيبقى يسيل برسالة الرفض لسلاح الإجرام ، والعودة إلى الوراء

أكد الرئيس فؤاد السنيورة على ضرورة “طلب تعيين لجنة تحقيق دولية في ملف انفجار المرفأ “، وقال ” تبين لنا صحة هواجسنا وصوابية ما طالبنا به كرؤساء حكومات سابقين في اليوم الثاني للإنفجار”، وشدد على أهمية “الإهتمام بمعرفة كيفية وصول المواد المفجرة (نيترات الأمونيوم) الى لبنان، وطريقة إخراج أكثر من ثمانين بالمائة من هذه المواد

أقامت عائلة مساعد رئيس تحرير صحيفة “اللواء” ورئيس “رابطة خريجي الإعلام في الجامعة اللبنانية ” رئيس “اللقاء الوطني في إقليم الخروب” الصحافي الدكتور عامر مشموشي، وأعضاء اللقاء، في بلدته بسابا في قضاء الشوف، مجلس فاتحة عن روحه لمناسبة الذكرى الأربعين على وفاته، شارك فيها نائب رئيس “اللقاء الوطني” الدكتور مارون البستاني، وكيل داخلية الحزب التقدمي

ونحن نودع زميلاً وأستاذاً مثل الدكتور عامر مشموشي ، نستذكر معه لقاءً من عشرات اللقاءات ل “رابطة خريجي الإعلام” التي كنا نقوم بها دورياً للسياسيين المؤثرين في الوضع اللبناني ومن إحداها نذكر أننا كنا في الطريق للقاء الدكتور سمير جعجع ، وأنا كالعادة أقود سيارة الدكتور عامر الجيب على الطريق صعوداً من جونية الى معراب

شيعت بلدة بسابا في قضاء الشوف ومنطقة إقليم الخروب، مساعد رئيس تحرير صحيفة “اللواء” رئيس “رابطة خريجي الإعلام ” رئيس “اللقاء الوطني في إقليم الخروب” الصحافي الدكتور عامر حسن مشموشي. وشارك في التشييع ممثل الرئيس سعد الحريري والأمين العام لتيار “المستقبل” أحمد الحريري منسق التيار في جبل لبنان الجنوبي وليد سرحال، ممثل مفتي الجمهورية اللبنانية

غيب الموت رئيس رابطة خريجي الإعلام في الجامعة اللبنانية ، ورئيس “اللقاء الوطني في إقليم الخروب” الصحافي الدكتور عامر حسن مشموشي. ويصلى على جثمانه بعد صلاة ظهر يوم غد الجمعة ويوارى الثرى في جبانة بلدته بسابا. تقبل التعازي قبل الدفن وبعده، ولمدة ثلاثة أيام، في منزل الفقيد في بلدته بسابا الشوف. ونظرا للظروف الصحية الراهنة،

حصل الداعية الشيخ الزميل بهاء الدين سلام على درجة الدكتوراه في الدراسات الإسلامية من كلية الدراسات الإسلامية في جامعة المقاصد عن أطروحته المعنونة بـ “أدوار المسجد في المجتمع اللبناني – بيروت نموذجاً ” والتي تمّت مناقشتها في حرم الكلية. وتألفت لجنة المناقشة من كل من الأساتذة: الأستاذ د. يوسف المرعشلي مشرفاً ورئيساً، الأستاذ د. أحمد

ولد مصطفى فروخ في عام 1901 في محلة البسطة التحتا ، شارع الخرسا في أسرة متوسطة الحال . والده محمد عبد القادر ووالدته أنيسة سميسمة . رزقهما الله أربعة أبناء كان مصطفى أصغرهم. توفي الوالد حوالي عام 1906 وتكفّلت الأم والإبن الأكبر عبد الكريم برعاية العائلة. أرسل الصبي الأصغر إلى الكتّاب (مدرسة الشيخ جمعة القريبة

فقدت الصحافة اللبنانية وجهاً من وجوهها الطيبة هو الصحافي الحاج عبد الرحمن محيي الدين سلام من أسرة جريدة اللواء ، ووالد الإعلامي الشيخ بهاء الدين سلام وشقيق السيدة نجاح سلام ، ويصلى عل جثمانه الطاهر غداً بعد صلاة الجمعة في مسجد الخاشقجي ويوارى الثرى في جبانة الشهداء ، وتقبل التعازي يومي الجمعة والسبت في منزل

لمناسبة صدور كتاب الصحافي الدكتور عامر مشموشي بعنوان: “كمال جنبلاط: أسرار ومواقف ” عن الدار التقدمية ، نظم الحزب التقدمي الإشتراكي والمكتبة الوطنية في بعقلين ندوة برعاية رئيس اللقاء الديمقراطي النائب تيمور جنبلاط ، تحدّث فيها، وزير التربية والتعليم العالي أكرم شهيب، النائب بلال عبدالله، النائب السابق فارس سعيد ، ورئيس تحرير “اللواء” صلاح سلام.