وحيدا بقي يواجه برد الشتاء … فأوراق الشجر التي كان يحتمي بها من الحر والبرد غادرت أغصانها هي أيضا … قريبا يهجم الثلج على الأغصان العارية ، فتئن تحت ثقله … حينها يغادر الطير موطنه مجبرا إلى بلاد بعيدة ، ينتظر فيها عودة الربيع ، ليعود إلى موطنه مرة أخرى ، فالوطن غال … ويستحق

نير العبودية ، عبارة نسمعها منذ مطلع القرن الماضي ، للتعبير عن المعاناة التي سببتها حقبة الإستعمار للشعوب المستعبدة المقهورة التي كانت تطالب بالحرية ، والعبارة استعارة من الأداة المسماة “نير” وهي مصنوعة من الخشب بطريقة فنية لتثبت على رقبة “الفدان” الذي يتكون من زوج من الحمير أو البقر، ويربط بوسطها المحراث الخشبي الذي يستخدمه

صرعات لبنانية في الكتابة على السيارات درجت منذ السبعينيات واختفت لفترة ، لتعود إلى الزجاج الخلفي للسيارات مجددا ، يستعرض فيها سائقها براعته في لفت الأنظار ، عبر اختيار العبارات المؤثرة ، ونقشها بخط جميل على القسم الخلفي من سيارته ، كما هي حال سائق هذا الفان الذي “باع آخر صديق له أمس” ( مع

“من لا يعرف ماضيه لا يستطيع أن يعيش حاضره ومستقبله” ..عبارة للشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله مخطوطة على مدخل القاعة التي تحمل اسمه داخل مبنى الأرشيف الوطني في العاصمة أبو ظبي . الأرشيف الوطني او “ذاكرة الإمارات” يتربع على مساحة 12 الف متر مربع في مبنى هندسي جميل عند مدخل العاصمة ابو