تلفت نظرالمارة هذه القناطر المعقودة على الطراز العربي مقابل المتحف الوطني في بيروت الذي يزيد من رونقها وأناقتها ؟ ثلاثة طوابق بشرفات نصف دائرية تشكلها قناطر بعقود محمولة على أعمدة أسطوانية مزدوجة ، منحوتة من حجر أصلي “مقصوب” على الطريقة الجبلية ، تنقلك بثوان معدودة إلى بلدات تراثية ، قد تكون في ضهور الشوير أو

يقوم الطيار الفرنسي ورائد الفضاء ، توماس باسكيه الذي يعمل مع وكالة الفضاء الأوروبية ، بجولة في المركبة الفضائية التابعة لمحطة الفضاء الدولية لمدة ستة أشهر، وخلال هذه المهمة يلتقط بعض الصور الرائعة من الفضاء للكرة الأرضية ، وقد صور بعدسته حوض البحر الميت في لقطة رائعة تبرز التضاريس من جهة المملكة الأردنية الهاشمية ومن

عندما تدخل من باب الجامعة الأميركية التاريخي تشعر برهبة المكان وبثقل ال 150 عاماً التي تحملها إحدى أشهر الجامعات في الشرق الأوسط والعالم العربي ، حيت تخرج منها من أصبحوا قادة ورؤساء في العالم العربي والجوار . وتعتمد الجامعة معايير أكاديمية عالية وتلتزم مبادىء التفكير النقدي والنقاش المفتوح والمتنوع ، وهي مؤسسة تعليمية مفتوحة لجميع

تأخذ المسلسلات التركية حيزا كبيرا من وقت المشاهد العربي ، وتغزو الشاشات العربية بشكل مذهل (يبدو أن كلفة شراءها مقبولة للمحطات التلفزيونية ، بالمقارنة مع الأجنبية منها) ومعدل عرضها قد يزيد عن 300 حلقة أو أكثر ، فيبدأ البطل بتصوير المسلسل شابا وينتهي منه كهلا وقد شاب شعره …! قصة المسلسل التركي قد تنجز في

على طاولتنا غطت يمامة بنية اللون تفتش عن قطعة خبز تأكلها ، دون أن تعيروجودنا أي اهتمام ، قد أمنت الغدر والخطر الى حد ما ، لتركز على كسب قوت يومها … في البعيد ربما عندها صغار ينتظرونها بلهفة وشوق ، لتعود لهم بالغذاء في آخر النهار ..تشبهنا هذه اليمامة المغامرة التي قد تتعرض للمتاعب

بصمت رحل الفنان القدير أحمد راتب حاملا هموم الوطن والإنسان إثر إصابته بأزمة قلبية عن عمر يناهز 67 عاماً. دهمته أزمة قلبية ، ومنعته من تقديم أحد العروض المسرحية ، أدخل المستشفى حيث توفي . منذ سنوات عشر سنحت لي الفرصة بأن التقي بهذا الفنان الإنسان المتواضع حتى النهاية ، المقل في كلامه إلا عند

وحيدا بقي يواجه برد الشتاء … فأوراق الشجر التي كان يحتمي بها من الحر والبرد غادرت أغصانها هي أيضا … قريبا يهجم الثلج على الأغصان العارية ، فتئن تحت ثقله … حينها يغادر الطير موطنه مجبرا إلى بلاد بعيدة ، ينتظر فيها عودة الربيع ، ليعود إلى موطنه مرة أخرى ، فالوطن غال … ويستحق

نير العبودية ، عبارة نسمعها منذ مطلع القرن الماضي ، للتعبير عن المعاناة التي سببتها حقبة الإستعمار للشعوب المستعبدة المقهورة التي كانت تطالب بالحرية ، والعبارة استعارة من الأداة المسماة “نير” وهي مصنوعة من الخشب بطريقة فنية لتثبت على رقبة “الفدان” الذي يتكون من زوج من الحمير أو البقر، ويربط بوسطها المحراث الخشبي الذي يستخدمه

صرعات لبنانية في الكتابة على السيارات درجت منذ السبعينيات واختفت لفترة ، لتعود إلى الزجاج الخلفي للسيارات مجددا ، يستعرض فيها سائقها براعته في لفت الأنظار ، عبر اختيار العبارات المؤثرة ، ونقشها بخط جميل على القسم الخلفي من سيارته ، كما هي حال سائق هذا الفان الذي “باع آخر صديق له أمس” ( مع

“من لا يعرف ماضيه لا يستطيع أن يعيش حاضره ومستقبله” ..عبارة للشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله مخطوطة على مدخل القاعة التي تحمل اسمه داخل مبنى الأرشيف الوطني في العاصمة أبو ظبي . الأرشيف الوطني او “ذاكرة الإمارات” يتربع على مساحة 12 الف متر مربع في مبنى هندسي جميل عند مدخل العاصمة ابو