المشرف_إكرام صعب وقّع كل من رئيسة لجنة التربية النيابية ورئيسة “مؤسسة الحريري للتنمية المستدامة ” النائب بهية الحريري ، ورئيس” جامعة رفيق الحريري “الدكتور مكرم سويدان ظهر اليوم ، اتفاقية تعاون بين المؤسسة والجامعة تقضي بتقديم منح لطلاب “شبكة مدارس صيدا والجوار”، الذين يختارون الدراسة في الجامعة وذلك بعد التنسيق مع مؤسسة الحريري للتنمية المستدامة.

nextlb_إكرام صعب عاد إسم رفيق الحريري الى حدائق جامعات لبنان التي لم يغب عنها أصلاً ، هذه الجامعات التي علّم فيها الرئيس الشهيد آلاف الطلاب ، أحييت ذكراه اليوم فيها بزرع ورود بيض في حدائقها على أن تعمم هذه الفكرة مستقبلاً على كل جامعات لبنان ومدارسه ، وتزرع في كل جامعة ومدرسة “وردة رفيق الحريري

ثمة رجال لا يتسع لهم المكان . نفوذهم أوسع من مواقعهم . أدوارهم أكبر من ألقابهم. جاذبيتهم غير قابلة للتطويق أو الإستنزاف. وأحلامهم بحجم وطن أو زلزال. ما أبعد اليوم عن البارحة ! أين كان لبنان قبل 14 شباط 2005، وأين أصبح بعد أربعة عشرة سنة بلا رفيق الحريري ؟ ماذا بقي من الطموحات والمؤسسات

—–إكرام صعب كشفت رئيسة مركز الإعلاميات العربيات – لبنان الإعلامية زينة فياض عن عزم المركز عقد “مؤتمر الإعلام الرقمي ” مطلع نيسان المقبل ، وأعلنت أن مركز الإعلاميات العربيات في لبنان هو مركز حيادي يضم إعلاميات من مختلف وسائل الإعلام اللبنانية والعربية المرئية والمكتوبة والإلكترونية والمسموعة ، ويعتمد الخطاب الوطني البحت بعيداً عن أي تحريض

———— إكرام صعب تقفل اليوم صحيفة “المستقبل” اللبنانية طبعتها الورقية التي أسسها رئيس الحكومة الشهيد رفيق الحريري في العام 1999 وكان مقرها في منطقة الرملة البيضاء(المقر الرئاسي الذي شغله الرئيس الراحل الياس الهراوي) لتنتقل لاحقاً الى مبنى تلفزيون المستقبل في منطقة السبيرز . فبعد عشرين عاماً أُعلن في منتصف شهر كانون الثاني -يناير من العام

أحار من أين أبدأ ؟ أًمِن ألم الغربة وحنين العودة الى ست الدنيا بيروت ؟ أم من الحديث الذي دار بيني وبين الطبيب الذي سألني عن أخبار الجريدة عصر اليوم ، أي قبل ساعة من انتشار خبر جفاف محبرة “المستقبل” وإرهاق أوراقها وتوقفها عن الصدور ؟ أم من زيارة الرئيس الشهيد رفيق الحريري المفاجئة لأسرة

حاورتها_ إكرام صعب قد يكون اسمها منى فعلاً أو إسماً آخر غيره ، لا أهمية للأسماء اليوم في زمن التواصل الذي أفسح المجال لمنى إبنة الثامنة والأربعين من العمر بأن تفتح قلبها ل صحافية يربطها بها عالم التواصل الإجتماعي لتخبرها عن سر دفين في قلبها يقلقها ليدفعها للبحث عن أهلها في المجهول عراقية اللهجة مع

هي الساحة التي تحمل إسم رفيق الحريري وبصماته الأولى والأخيرة ، هو قلب بيروت النابض بعشاق الحياة الذي أوصل رسالته للعالم ، وسط كل هذا الصمت والجمود الذي يلّف البلاد ، هي السلطة والحكام ، الأرض والعرش وهي من صرخت أمس للعالم قائلة “أنا بيروت هنا ” . إستطاعت “زهرة الياقوت” ليلة رأس السنة مطلع

لأول مرة أدخل أراضي المملكة العربية السعودية ، وتطأ قدمي أرضها فأنا لطالما دخلتها بالفكر حيناً كلما تمنيت أن أزور الديار المقدسة ، وأحياناً كثيرة من خلال أجوائها الفضائية بواسطة الطائرة ذهاباً وإياباً من بيروت وإليها . قد يكون ذلك تقصيراً مني أو قد يكون بسبب ظروف العمل ، واليوم وربما لحسن الصدف أني دخلتها

أن ينتهي عام ويبدأ آخر فهذا بديهي بالنسبة لنا جميعاً ، ولكن بالنسبة لي فإن نهاية العام هي بداية عام من عمري بالصدفة ! هي قدر ! لا فرق ، المهم قد كُتب لي أن أولد في اليوم الأخير من السنة ، لتكون لي محطة مع نهاية كل عام ومناسبة أودعها لأكبر سنة . من