أفاد مصدر أمني أنّ الإشكال الذي سبق الحريق في مخيم النازحين السوريين في بحنين المنية وقع بعد أن حضر أفراد من عائلة “المير” اللبنانية إلى المخيّم لشراء بعض الحاجيات من محل تابع لعائلة “جدوعة” السورية، وقد كان المحل مقفلاً، فحاول هؤلاء الأفراد إجبار أصحابه على فتحه إلا أنّهم رفضوا. ولدى مغادرتهم، وجّه هؤلاء الأشخاص ألفاظاً

أفيد عن وقوع إشكال كبير على أوتوستراد المنية بجانب مطعم النابلسي بين عدد من اللاجئين السوريين، وبعض الأشخاص من آل المير ، حيث تطوّر هذا الخلاف إلى تبادل لإطلاق النار. وقد سمعت أصوات الرصاص في المكان. وعلى الفور توجهت دورية من الجيش اللبناني إلى المكان وتعمل على تطويق الإشكال، فيما أفيد عن وقوع عدد من

صــدر عـن المديريـة العامـة لقـوى الأمـن الداخلي ـ شعبة العلاقــات العامة البلاغ التالي : قُرابة الساعة الثانية من بعد منتصف ليل 22/12/2020-21، إشتبه عناصر حاجز التوَيتي التابع لفصيلة زحلة في وحدة الدرك الإقليمي، بشخصٍ على متن سيّارة أوبّل سوداء اللون ويدعى: ع. ص. (مواليد عام 1983، لبناني( وبتفتيشه عُثر بحوزته على كمية من حبوب الكابتاغون

قال وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال العميد محمد فهمي بعد لقائه البطريرك الماروني الكاردينال مار بشاره بطرس الراعي: “للاسف مأساة آب قضت على بهجة الميلاد، وإن شاء الله السنة المقبلة تكون سنة معافاة من كورونا، واجتياز لبنان المآسي التي عشناها هذا العام”. ورداً على سؤال، أجاب: “لا أستطيع التحدث في الإعلام عن التحقيق

‏وَسَلَامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا ميلاد مجيد الى جميع اللبنانيين على أمل ان يعم الأمن والسلام لبنان مدى الحياة وللمناسبة تتقدم أسرة nextlb من جميع اللبنانيين بأحر التهاني بميلاد مجيد [email protected]

علمت «الأنباء» أن التشكيلة الحكومية التي عرضها الرئيس المكلف سعد الحريري على الرئيس ميشال عون والتي لم تحظ بموافقته تضمنت الأسماء التالية: د.يوسف الخليل كوزير للمالية، والسفير جهاد مرتضى، د.فاديا كيوان، وعبدو جريس، وجو صدي وزيرا للطاقة، وشارلي الحاج، وفايز الحاج شاهين، وسليم ميشال إده، وسعادة الشامي، ولين طحيني، والقاضي زياد أبوحيدر وزيرا للداخلية، ولبنى

تسلم صباح اليوم قائمقام حاصبيا رواد سلوم مهامه الجديدة في قائمقامية حاصبيا, وذلك بحضور عضو المكتب السياسي في تيار المستقبل زياد ضاهر ورئيس اتحاد بلديات الحاصباني سامي الصفدي، منسق تيار المستقبل في حاصبيا ومرجعيون درويش السعدي, رئيس بلدية كفرشوبا قاسم القادري ممثلا اتحاد بلديات العرقوب ، نائب رئيس بلدية حاصبيا يوسف ابو صالح ومخاتير. وفي

استفاقت بلدة الكحالة، أمس الاثنين، ومعها لبنان على جريمة اقل ما يقال عنها إنها “احترافية”. اغتيل جو بجّاني ابن البلدة في وضح النّهار قرب منزله. القتلة نفّذوا جرمهم بدم بارد وفرّوا الى جهة مجهولة من دون أي عائق أمامهم أو أي “هيبة” دولة. غموض كبير يلف القضية وفرضيات عدة تلوح في الأفق بعد مرور يومين.

في حين تسلَّمت شُعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي ملف التحقيق في جريمة تصفية الشاب جوزف بجاني أمام منزله في الكحالة، كشفت المعلومات التي توافرت لـ”السياسة” أن “التحقيقات تشير إلى أن الجناة الذين نفذوا هذه الجريمة، يشكلون شبكة محترفة ومنظمة إلى أقصى الحدود، حتى تتمكّن من قتل المغدور بهذه الطريقة المدروسة، ما يدل بوضوح على

كشفت معلومات صحفية، مساء اليوم الثلاثاء، أن القوى الأمنية عثرت على هاتف الضحية جوزيف بجّاني في بلدة القماطية. ومن جهتها أشارت مصادر أمنية أنه لم يُعرف إذا ما تقصّد الجناة رمي الهاتف في هذه البلدة أو أنّه سقط منهم.