خاص – nextlb إستمرت إجراءات العزل الطوعية التي اتخذها المواطنون تلقائياً في العاصمة بيروت إستجابة للعديد من المحطات التلفزيونية التي أعلنت حالة الطوارئ بعد تأخر الحكومة عن القيام بإعلانها ، ومنذ صباح اليوم السبت نزل المواطنون في بيروت بحذر الى السوق للتزود بالطعام والحاجيات المنزلية ، ولوحظ في منطقة الطريق الجديدة دوريات راجلة لشرطة بلدية

أعلنت السفارة السعودية لدى لبنان أنها قررت تقليص ساعات العمل رسميًا موقتًا اعتبارًا من يوم الإثنين الموافق 16 آذار من تمام الساعة 11 صباحًا إلى الثانية بعد الظهر.

علم ان مجلس الوزراء سيتخذ في جلسته الطارئة التي تنعقد بعد ظهر غد في قصر بعبدا سلسلة قرارات مهمة من بينها إقفال المعابر الجوية والبرية والبحرية اضافة الى إجراءات اخرى كالاقفال العام واعلان حال الطوارئ الصحية ويحدد تدابير عملية. ثم يضع المجلس الأعلى للدفاع في اجتماعه  بعد مجلس الوزراء  الآلية التنفيذية لاجراءات الحكومة.

مع ازدياد عدد الاصابات بفيروس كورونا في لبنان، وحفاظًا على صحة الصيدلي والعاملين في الصيدلية إضافة إلى المرضى الوافدين للصيدلية، أصدرت نقابلة صيادلة لبنان تعميمًا طلبت فيه التقيد بالتعليمات التالية: – وضع الماسك على الوجه طيلة دوام العمل. – وضع معقم على مدخل الصيدلية والزام الزبائن بتعقيم أيديهم قبل دخول الصيدلية. – وضع ملصق على

تبادل خبراء الصحة النصائح حول أفضل السبل لمحاولة تجنب فيروس كورونا الجديد، من خلال التوصية بغسل اليدين بالماء والصابون بشكل متكرر مدة 20 ثانية، والبعد مسافة متر واحد من الأفراد. وهناك العديد من الأمور البسيطة التي يمكن القيام بها في المنزل، للمساعدة في تعزيز نظام المناعة. وتحدثت أخصائية التغذية، هانا براي، التي تعمل في Bio-Kult،

أصدر رئيس بلدية مجدل عنجر سعيد حسين ياسين قراراً قضى بإقفال جميع المؤسسات والمحلات والمطاعم والأندية الرياضية والمقاهي ومحلات الأراكيل والديليفري ، وإستثنى من قرار الإقفال ، مؤسسات المواد الغذائية والأفران والملاحم والصيدليات ، مع الإلتزام بالمعايير الصحية الضرورية وبقواعد النظافة . وطلب ياسين من القيمين على المساجد ودور العبادة ، وقف إقامة صلوات الجمعة

يبدو أن الشكوك في صحة الأرقام الرسمية التي تعلنها الحكومة الإيرانية عن ضحايا فيروس “كورونا” المستجد، في محلها، بعد “دليل فضائي” نشرته صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية مؤخرا. فقد كشفت الصحيفة عن دليل جديد يظهر أن الفيروس كان متفشيا منذ وقت طويل في إيران، قبل الإعلان الرسمي، كما يظهر أن أعداد الضحايا أكبر بكثير من الأرقام

على إثر تخصيص المركز الطبي في الجامعة الأميركية في بيروت (AUBMC) المبنى 56 الذي يقع ضمنه مركز سرطان الأطفال في لبنان (CCCL) لاستقبال المرضى المصابين بفيروس كورونا (COVID-19) ومعالجتهم، أعلن مركز سرطان الأطفال أنه بادر إلى نقل بعض أقسامه من المبنى الحالي الذي يشغله ضمن AUBMC إلى مبانٍ أخرى. وإذ أوضح المركز في بيان أن

اصـدرت المديرية العامة لقوى الامن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة بلاغا جاء فيه: “بناءً على توصيات لجنة متابعة التدابير والإجراءات الوقائية لفيروس كورونا، صدر قرار عن رئاسة الحكومة بشأن منع التجمعات في الأماكن العامة والخاصة، كذلك صدر قرار عن وزير السياحة بشأن الإقفال التام لجميع المطاعم والسناك بار والحلويات والمقاهي والنوادي الليّلية والمراقص والحانات، وذلك

ادى إشكال فردي بين عدة أشخاص في محيط ساحة النور في طرابلس، إلى إصابة شخص بطعنات سكين في صدره ووركه. وعمل جهاز الطوارئ والإغاثة في الجمعية الطبية الإسلامية والصليب الأحمر على إسعافه بحالة إحياء قلبي رئوي ونقله إلى المستشفى للمعالجة. وقبل قليل اعلنت الوكالة الوطنية للإعلام عن وفاة المصاب و أثارت جريمة القتل التي شهدتها