أقدم مجهولون في منطقة جبيل، على قطع أشجار معمرة من السنديان تعود الى مئات السنين في محلة “فرشع الأثرية” في بلدة مشمش قضاء جبيل، وتم إبلاغ المراجع المختصة والأجهزة الأمنية بالجريمة وباشرت تحقيقاتها لمعرفة الفاعلين. وأعرب الأهالي عن استنكارهم “لهذا العمل الاجرامي”، داعين الأجهزة الأمنية الى “العمل على كشف الفاعلين وإنزال أشد العقوبات في حقهم”.

تعتبر أشجار الغبيراء عروسة الغابات الجميلة، الأشجار الأنيقة وأميرة فصل الخريف الشاردة والخجولة. قد لا يشعر أحد بحضورها في فصول ثلاثة وهي المبعثرة في أرجاء الغابات الجبلية، وكأنها تنتظر وتتحضر للفصل الذي تبرز فيه جمالها ويرفع اسهمها، لتكون بألوانها المتدرجة بين الأحمر والبني وبينهما الأصفر كواحدة من أكثر الأشجار جمالا ضمن منظومة الخريف الرائعة. ويقول

ضمن حملة مداهمات لمستودعات اللحوم منتهية الصلاحية والفاسدة ، داهم المدير العام لوزارة الزراعة لويس لحود يرافقه فريق من الوزارة في هذه مستودعاً في منطقة الزلقا وجد بداخله أكثر من 10 أطنان من الأسماك والقريدس الفاسدة المنتهية الصلاحية. وكانت القوى الأمنية نفذت حراسة ليلية للمستودع حتى لا يتم تهريب الأسماك الفاسدة الى مستودع آخر وأشار

شب حريق في أحراج بلدة عيتا الفخار البقاعية ظهر اليوم ، وعملت فرق الدفاع المدني على إخماده قبل أن يتمدد بإتجاه القرية . وناشدت فعاليات البلدة الأهالي عدم حرق الأعشاب اليابسة في الحقول مما يتسبب بإشتعال الحريق والقضاء على الأشجار الحرجية والمثمرة في هذا الجو الحار والجاف .

عملت عناصر الدفاع المدني في لبنان ، بمساعدة طوافة للجيش اللبناني على إخماد حريق هائل شبّ في جرود السلسلة الغربية، في قضاء الهرمل، وأتى على قسم كبير من الأحراج . وكان أهالي منطقة مزرعة سجد، وبلدة زغرين، ناشدوا المعنيين التدخل لمحاصرة النيران وإطفائها بعد ساعات عديدة على اشتعالها وأطلقوا نداءات استغاثة عبر مواقع التواصل الإجتماعي

طلبت جمعية “حماية وتنمية تربية النحل في لبنان” APIS في رسالة مفتوحة إلى وزير الزراعة عباس مرتضى والبيئة دميانوس قطار، “إعادة النظر بعملية رش “الدلتاميثرين” (Deltaméthrine) على غابات الصنوبر والسنديان وتقويم آثارها على النحل لعدة عوامل وأسباب إقتصادية زراعية وبيئية ولوجستية”. اضافت: “تبلغ النحالون في مناطق الجنوب والنبطية وجبل لبنان والشمال من خلال الإعلام والأجهزة

شهدت مدينة بعلبك وعرسال إنتشار أسراب خنافس منذ ليل أمس، وقد تفقد فجراً رئيس بلدية بعلبك فؤاد بلوق برفقة الدكتور سهيل رعد، الأحياء السكنية التي أصيب سكانها بالهلع لدى رؤيتهم الأعداد الكبيرة من الخنافس عند مداخل بيوتهم وعلى الشرفات، وتغطي الطرق. وطمأن بلوق الأهالي، لافتاً الى أن “البقاع شهد خلال سنوات سابقة، مثل هذه الظاهرة

أقدم مجهولون على إفراغ حمولة شاحنة من النفايات على طريق عيون السمك، ثم أضرموا النار فيها للتخلص منها. ولفت الأهالي الى أن “هذا الأمر يتكرر بإستمرار، رغم كل المناشدات لمحاسبة الفاعلين”. من جهته جدد عضو “تجمع عكار الوطني” محمود طليس مناشدته كل المسؤولين المعنيين في الشمال “التحرك تجاه عيون السمك لحماية بيئة هذه المنطقة الطبيعية

إدعى ف. ع. لدى مخفر الريحان- قضاء جزين، على مجهولين أقدموا فجر أمس على سرقة 30 قفير نحل في بلدة الجرمق. وبدأ عناصر المخفر التحقيقات اللازمة لتحديد هوية الفاعلين. المصدر: وطنية

قال المدير العام للمصلحة الوطنية لنهر الليطاني الدكتور سامي علوية أن “التلوث الإداري وعدم تطبيق القوانين وسوء إدارة الموارد المائية تشكل أهم مصدر من مصادر التلوث لنهر الليطاني ، الى جانب المصادر الأخرى التقليدية”، وأكد علوية في كلمة له أن “الحل يكون بتوقف الدولة عن تلويث نهر الليطاني من خلال إقامة وتشغيل مشاريع الصرف الصحي