أجرى نقيب المحررين جوزف القصيفي إتصالاً هذا المساء بقيادة قوى الأمن الداخلي ،مستوضحاً نص البيان الموزع بإسمها، والذي يلزم الفئات المستثناة من قرار الإقفال العام ، وبخاصة الصحافيين والإعلاميين، بالحصول على تصاريح مسبقة للتجول، شأنهم شأن الفئات غير المستثناة. وقد أُبلغ النقيب القصيفي من قبل قيادة قوى الأمن أن الفئات المستثناة غير ملزمة بالحصول على

أجرت وزيرة الإعلام في حكومة تصريف الأعمال الدكتورة منال عبد الصمد نجد، في إطار متابعتها لقضية الإعلامية كلارا جحا وزوجها المحامي جيمي حدشيتي، سلسلة إتصالات أبرزها مع وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال محمد فهمي ونقيب المحامين ملحم خلف. كما أجرت عبد الصمد إتصالاً هاتفياً بجحا مستوضحة ما جرى، وعبرت عن تضامنها الكامل على

من واجب الإعلام في لبنان أن يكشف الفساد، والفاسدين والمفسدين ، وألا يتلكأ لحظة عن أداء هذه المهمة رحمة بالوطن والشعب ، على أن يكون عمله هذا مستداماً، شفافاً ،لا موسمياً وغب الطلب، ولا وفق أجندات مرتبطة بالصراع السياسي، وتقاذف كرة المسؤولية بين هذا الطرف أو ذاك، وهذه الجهة أو تلك . يتعين عليه العمل

تمنى نقيب محرري الصحافة جوزف القصيفي في بيان على “محكمة المطبوعات الإسراع في بت الدعاوى المرفوعة أمامها، نظراً لما يترتب على التأخير من تبعات تطاول الصحافي المعني، وخصوصاً المديرين المسؤولين الذين “يجرمون” ، وتحال أسماؤهم على النشرة القضائية، فلا يستطيعون الحصول على سجل عدلي، ولا السفر إذا لم يسددوا المبالغ التي غرموا بها. وغالباً لا

إستقبل نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي وبحضور أمين صندوق النقابة علي يوسف في دار النقابة الزميل منير الحافي رئيس جمعية “جدوى” الذي سلّمه بإسم الجمعية وبالشراكة مع معمل “بي سايف” في المنية شمال لبنان، خمسماية كمامة توزع على الزملاء المحررين ، وهذه المبادرة معنوية تجاه الإعلاميين والصحافيين الذين يعملون في ظروف مهنية وإقتصادية صعبة.

تحوّل اللقاء التشاوري الحاشد الذي تداعى اليه أهل الاعلام الرياضي اللبناني، الى مناسبة لجمع غالبية شرائح مهنة البحث عن المتاعب، ممن يمثلون مختلف أجيالها في لبنان، كما شكّل عنواناً لضرورة لم الشمل، وتوحيد كلمة الإعلاميين تحت راية جامعة، تُنادي بمطالبهم وتعمل لأجلهم بعيداً عن اي حسابات، في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها الوطن كما إعلامه.

صدر عن نقابة محرري الصحافة اللبنانية البيان الاتي: أن نقابة محرري الصحافة اللبنانية تقف إلى جانب صحافيي وموظفي ” دار الحياة ” و” مجلةلها” وتضم صوتها إلى صوتهم في المطالبة بحقوقهم المشروعة، والتعويضات العادلة التي يستحقونها. وتدين التأخير الحاصل في سداد هذه الحقوق، وتطالب بدفعها فورا ، والتعويض على ما لحق بهم من أضرار جراء

دانت نقابة محرري الصحافة اللبنانية “التعرض المتكرر للصحافيين والإعلاميين والمصورين خلال تغطيتهم الأحداث منذ السابع عشر من تشرين الاول المنصرم”، معتبرة أن “هذا التعرض إتخذ في معظم الأحيان طابعاً عنفيا، مداناً وغير مبرر”. وأشارت في بيان لها الى أن “النقابة عبرت عن رفضها الدائم لهذا الأسلوب وسعت لدى المسؤولين والقوى الفاعلة على الأرض لوقفه والحد

إستقبل نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي الزميل الدكتور يقظان التقي، الذي قدم له مجموعة من مؤلفاته ومنها أطروحة الدكتوراه التي أعدها بعنوان “أثر الإعلام في العلاقات الدولية” والتي نال عليها درجة جيد جداً من المعهد العالي للدكتوراه في الجامعة اللبنانية. النقيب القصيفي شكر الزميل التقي على زيارته وتقديمه مؤلفاته ومنها: “الرهانات المغلقة، الإعلام والعولمة

نعت نقابة محرري الصحافة اللبنانية، عضو مجلس النقابة السابق، الزميل كميل مارون خليل، “الذي وافته المنية صباح اليوم، بعدما دهمه مرض خبيث لم يمهله طويلا”. القصيفي وقال النقيب جوزف القصيفي: “الصحافة اللبنانية حزينة اليوم، بفقد صحافي أعطى المهنة من علمه وثقافته وخبرته على مدى أربعين عاما. كميل خليل أحب الصحافة واعتبرها رسالة لبناء مجتمع صالح.