قال نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي في تصريح” “نشاهد بألم معاناة الناس التي تقف في طوابير الذل أمام محطات المحروقات، وهي تحصل على الفتات من هذه المادة نتيجة تمادي الشركات المستوردة للنفط في احتكارها، وتوزيع البنزين والمازوت بشح طمعا في التخزين غير القانوني وغير المبرر انسانيا، لزيادة أرباحها على حساب كرامة المواطنين وحقهم في الحصول على هذه المادة الاستراتيجية من دون عناء”.
وختم: “أرفع الصوت مطالبا الدولة باسترداد قطاع النفط والمحروقات كاملا، بما يضع حدا لعمليات الاحتكار والتهريب والجشع التي تمارسها شركات المحروقات. واطالب باتخاذ الاجراءات الفورية بمصادرة الكميات المخزنة لدى هذه الشركات وتوزيعها على المحطات في كل المناطق اللبنانية”.
المصدر : وطنية
عندما “يموت اللبنانيون على قيد الحياة “!
عشنا الحرب الأهلية اللبنانية بكل تفاصيلها وقسوتها وإختبرنا مع أهلنا الحياة في الملاجئ تحت الأرض وعلى أدراج المباني احتماء من القصف والموت نشأت كغيري من أبناء جيلي في عز الحرب الأهلية وتركت آثارها في النفس من أثر المعارك والقصف ندوباً نفسية قاسية يصعب أن تندمل . منذ أن اخترت الصحافة مهنة ، بتّ أعرف أكثر
Read More