إنتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي صورة من بشامون عن إقدام عاملة أجنبية من الجنسية الاثيوبية على الانتحار عبر رمي نفسها من مرتَفع، وقد حضرت فرق الصليب الأحمر الى مكان الحادث. ولم تعرف بعد دوافع الانتحار.

تطور اشكال فردي في مدينة صيدا القديمة بين شخص من آل سلامة وآخر من آل القاضي، على خلفية اشكالات سابقة بين عائلتي سلامة وحنقير، الى اطلاق نار دون ان يسفر عن وقوع اصابات. وعلى الأثر توجهت الى المكان قوة من مخابرات الجيش وعملت على ملاحقة مطلقي النار الذين تواروا عن الأنظار.

روى أحد المواطنين أنه سمع عاملاً يعمل لديه، يفاوض هاتفياً صرافاً في شركة صيرفة، طالباً منه شراء ثلاثة آلاف دولار. وسمع العامل يقول إن سعر الدولار 1500 ليرة مقبول وكافٍ، إذ طلب منه الصيرفي 1600 ليرة للدولار. استغرب سامع الحوار الهاتفي هذا الكلام، في وقت بلوغ سعر صرف الدولار 2025 ليرة. فسأل العامل عن الأمر،

اشارت معلومات صحفية الى أقدام مسلحان ملثمان داخل سيارتين ذات دجاج داكن على اعتراض وخطف عادل عيسى واكد من بلدة كامد اللوز البقاع الغربي على طريق عام البيرة كامد اللوز اثناء تفقده ورشة له وفروا به الى جهة مجهولة. ومن المرجح ان تكون عملية الخطف تهدف الى طلب فدية مالية.

قال مصدر مصرفي امام مجلس خاص: ان عددا من المودعين الذين لم يتمكنوا من سحب ودائعهم اوجزء منها، قاموا بشراء عقارات من عملاء مديونين للبنك ذاته، فضَمِن الاول وديعته بالعقار، وضمن الثاني ايفاء مديونيته، وضمن البنك بقاء الاموال فيه.

أفادت إذاعة “صوت لبنان 100.5” ان مسلحا اقتحم صيدلية reine في صربا وأطلق النار ما ادى الى اصابة الصيدلي بكتفه، قبل ان يعاجله بضربة على رأسه وهو الان في العناية الفائقة.

عثر والد المواطن ناجي الفليطي على ابنه مشنوقاً خلف منزله اليوم في في بلدة عرسال البقاعية. وبحسب المعلومات أن الفليطي أقدم على الانتحار بسبب تراكم ديون عليه في المحال التجارية المجاورة لمنزله لا تتجاوز ٢٠٠ الف ليرة، مشيراً إلى أنه من دون عمل منذ شهرين. وتحدثت المعلومات ايضا على ان الحادثة وقعت بعدما طلبت ابنته

دعا اتحاد لجان الأهل وأولياء الأمور في المدارس الخاصة في لبنان، في بيان، لجان الأهل وممثليها في الهيئات المالية وأهالي الطلاب إلى “الامتناع عن تسديد أي قسط مدرسي يرسل بعد القسط الأول لهذا العام، قبل صدور الموازنة السنوية وموافقة لجنة الأهل والوزارة عليها، في مهلة أقصاها كانون الثاني 2020، والامتناع كذلك، عن توقيع أي موازنة

لم تتخلّ باريس عن جهودها لدعم لبنان وخصوصا عن طريق السعي لعقد اجتماع لمجموعة الدعم الدولية الذي يراد من خلاله دفع اللبنانيين إلى الخروج من مأزقهم المؤسساتي وحثهم على السير في عملية الوصول إلى حكومة جديدة من خلال تكليف رئيس للوزراء وتشكيل حكومة جديدة. وأكّدت مصادر فرنسية لصحيفة الشرق الاوسط أنّ باريس “ماضية في جهودها

لاحظ الواصلون الى مطار رفيق الحريري الدولي والمغادرون منه شبه فراغ، مشيرين الى ان مشهد الصيف الذي شهد ازدحاما كثيفاً لم يعد موجوداً.