أن يختلف أهل السياسة في ما بينهم على أتفه الأسباب أحياناً، فهذا أمر طبيعي في بلد يشهد أكثر الممارسات الديموقراطية تشويهاً في العالم. أن تتخاصم القيادات الحزبية في سباقها على النفوذ ومنافع السلطة، فهو جزء من السياسة الفولكلورية اللبنانية. وأن تُعطّل النكايات السياسية المؤسسات الدستورية، كما هو حاصل حالياً في الشغور الرئاسي، ومنع حكومة تصريف

تقرر الإحتفال باللغة العربية في 18 كانون الأول/ديسمبر كونه اليوم الذي صدر فيه قرار الجمعية العامة 3190(د-28) المؤرخ في 18 كانون الأول/ديسمبر 1973 المعني بإدخال اللغة العربية ضمن اللغات الرسمية ولغات العمل في الأمم المتحدة. والغرض من هذا اليوم هو إذكاء الوعي بتاريخ اللغة وثقافتها وتطورها من خلال إعداد برنامج أنشطة خاصة. وللمناسبة قال صديقنا

تتناول الوسائل الإعلاميّة التابعة لمحور الممانعة في هذه المرحلة العلاقات المتعثرة التي تربط مكوّنين أساسيّين في قلب هذا المحور أي «حزب الله» و»التيار العوني» طبعاً، النفي المتكرر لـ»التيار» عن إنضوائه في هذا المحور دون جدوى طالما أنّه ينتظم في صفوفه في المحطات الاستراتيجيّة والمنعطفات الكبرى، وطالما أنّه «يُسلّف» حليفه مواقف مركزيّة ترتكز إلى أدبيّات «حماية

الشاعر اليمني عبد الحميد الرجوي أرسل لnextlb.com قصيدة كتبها عن الطفلة التي ظهرت على إحدى الشاشات التلفزيونية اللبنانية وقد تعرضت للتنمر بسبب شامة كبيرة على خدها فقال : تَبكي و تضحكُ في ملامحِ طفلةٍ صَلّى على قَسَماتِها القَمَرانِ في وجهِها إن البراءةَ كعبةٌ طَافَ الجمالُ بها بسَبعِ مثاني في شَعرِها ذهَبٌ يُلامِسُ خصرَها و كأنهُ

على هامش مؤتمر بيروت مارتون الدولي الذي ينطلق غداً الأحد ، وتعليقاً على عبارات وردت على لسان رئيسة جمعية بيروت ماراتون السيدة مي الخليل ، طلب الزميل الكبير يوسف برجاوي الكلام مشيداً ب 20 عاماً من الإنجاز في تنظيم سباق الماراتون مستبدلآ عبارة ” بتواضع” التي استخدمتها السيدة الخليل للتعبير عن مثابرتها على تنظيم الماراتون

انتهى “العهد القويّ” فيما يستمرّ “عهد حزب الله”. كان عهد الثنائي ميشال عون – جبران باسيل، بكلّ ما جلبه من مصائب على لبنان، وعلى المسيحيّين تحديداً، خطوة على طريق تكريس هيمنة “الجمهوريّة الإسلاميّة” على البلد عبر حزب مسلّح ليس سوى لواء في “الحرس الثوري” الإيراني. الدور الإيراني للمسيحيين لم يكن مطلوباً في أيّ وقت، لا

عاطف البعلبكي – nextlb ” وَقِفُوهُمْ ۖ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ ” صدق الله العظيم فقدت بلدة المنارة البقاعية أمس شاباً من خيرة شبابها كان قد أصيب بمرض سرطان الدم ومنذ أسابيع فقدت شاباً آخر بنفس المرض ، وغيره من العشرات الذين ينظمون تباعاً الى قافلة الموت بالتلوث في معظم قرى البقاعين الأوسط والغربي ، من بلدة

في الذكرى السنوية الأولى لوفاة مفتي البقاع الشيخ الدكتور خليل الميس مؤسس أزهر البقاع رحمه الله تعالى ، كتب أحد تلامذته القاضي الدكتور محمد النقري هذه الكلمات في صحيفة اللواء وقال فيها : “هامة من الهمم العالية التي يفتخر بها لبنان والعالم الإسلامي، إذ يعود إليه الفضل في تنشئة جيل من المشايخ الذين تربّوا على

أبيات للدكتور طلال الورداني من وحي الواقع الذي نعيشه اليوم : … والتقينا عند باب المصرف حيث أعطاني رقماً قلت ماذا؟ قال للذل اذا لم تعرف هكذا قد أبلغونا أوقفونا مثل  أغنام على باب المصارف كلنا يغضب بالسر ولكن لا يُجاهر أي حال نحن فيه بعد أن جاروا علينا خيرونا بين أن نرضى بذل أو

 كتبت صحيفة الأنباء الإلكترونية تقول : سنتان مرّتا على انفجار مرفأ بيروت الذي دمّر ثلث العاصمة وأوقع 264 شهيداً وأكثر من 7000 جريح من بينهم 300 شخص أصيبوا بإعاقات دائمة. زلزال العصر الذي جرى في الرابع من آب 2020 في الوقت الذي كان فيه لبنان يعاني انهياراً اقتصادياً غير مسبوق بالإضافة الى جائحة كورونا، نقل