تبدأ «الشرق الأوسط» من اليوم، نشر حلقات من مذكرات رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري التي أعدها الزميل نبيل هيثم، وتصدر قريباً عن «دار بلال». اختار بري للمذكرات عنواناً: «الثقب الأسود». وقال إن هاتين الكلمتين تختزنان تشخيصاً لما آل إليه حال لبنان، وخوفاً على وطن كان جميلاً وصار مهدداً بالتشتت والتلاشي والزوال الكارثي. وفي هذه

لم أتوقع أن يهزمك المرض ياعم ، كنت لأسابيعَ خلت أستبعدُ هذا الموقف وأنت طريح الفراش ، وأقول : ستنجو بإذن الله فأنت قوي العزيمة مؤمن بربك سبحانه وتعالى ، فأنا عرفتك منذ صغري صلباً عنيداً في مواجهة الشدائد ، لين العريكة طيب القلب مع الصغير والضعيف وصاحب الحق وعرفتك كذلك في مرحلة شبابك شريكاً

لمناسبة عيد المعلّم ، هذه القصيدة للمربي والشاعر الراحل نجيب طالب، الذي ردّ فيها على أجهزة “العسس” (غير اللبنانية )التي حاولت أن تنال منه لإنتقاده لها، بقصيدة طويلة بعنوان “إلى أنصار”، فلبس شخصية “قدموس” الذي “علّم الناس ألفباءَ الأشياء ، ألفباءَ الحكمةِ والناموس.. وألفباءَ النهضة والمدنيّة حتى وطئوا سطح القمر، لكنّ أهله داسوه.. داسوا وجه

كتبَ المربي شبلي أحمد البعلبكي هذه القصيدة المعبّرة من صميم معاناته من فايروس كورونا ، وقال فيها : مَرَّتْ على خَفَرٍ، ترنو لنافذَتي مَرَّ السَّحابةِ لا ظِلُّ ولا أثرُ يسعى بها هدفٌ ، ما كنتُ أعلمُهُ في “تاجها” غَصَصٌ، في عينِها شَرَرُ هبَّتْ عيونُ الوَرَى، تَقْفو مسالكَها لكنها انْتَثَرَتْ كالرِّيحِ تنتشرُ في كلِّ زاويةٍ أخْفَت

خاص – nextlb فرضت طلائع العاصفة “جويس “سيطرتها على الجبال والمرتفعات في سهل البقاع ، الا أن الثلج المتأخر في هذا العام والذي فارق كانون الثاني ، شهر الثلج والجليد ، داهم زهر اللوز في منتصف شباط ، فالتقى بياض الثلج ببياض الزهر ، والثلج خميرة الأرض ، قال الأجداد ، يحمل الخير الى الثرى

في الذكرى السادسة عشرة لإستشهاد الرئيس رفيق الحريري ، كتب عضو المكتب السياسي في تيار المستقبل ناصر عدرة على صفحته في الفايسبوك “رفيق الحريري نهج وإنجازات ومسيرة يصعب إلغاؤها ، هذا النهج والمسيرة يستكملها دولة الرئيس سعد الحريري …في ذكراك ال 16 دمت حياً في قلوبنا وقلوب اللبنانيين . ودعا عدرة جميع القوى السياسية لتسهيل

خاص – nextlb جلب شباط بياض الثلج الى قمم حرمون فإكتست بالأبيض الناصع نزولاً بإتجاه السهل ، وكذلك قمم السلسلة الشرقية من جبال لبنان ، وسالت الأودية أنهاراً وخيراً ، وتجمعت بركاً لتسقي العطاش وتطفئ الظمأ ، وغداً عندما يأتي فصل الزهر تتزين الأرض بأبهى الحلل ويغشاها الأخضر إحتفالاً بقدوم الربيع . الصورة هذه المرة

ركزت إفتتاحية صحيفة اللواء اليوم على الوضع المتفجر في عاصمة الشمال طرابلس في ظل عجز كبير ومستغرب من السلطة عن توفير الأمن فيها وعدم معالجة المشكل الأساسي من فقر وبطالة في المدينة ، وجاء في الإفتتاحية : عكست صرخات الألم، التي صدحت بأصوات مرتفعة، من صدور الطرابلسيين، الفقراء المعوزين، الذين خرجوا، احتجاجاً، على الموت البطيء

رائد من رواد العمل الإجتماعي والتربوي والدعوي ترجل ورحل اليوم… لم يفُت المرض في عضده منذ سنوات ، بل تابع حمل رسالته في التربية والتعليم والتوجيه في مؤسسات شارك مع إخوة له في تأسيسها ورعايتها في البقاع ، مؤسسات “جمعية الأبرار الخيرية الإسلامية” رغم المرض الذي لازمه زمناً فصبر واحتسب ! كان آخر ما كتب

أبيات رقيقة باللهجة المحكية للمربي أحمد ثابت من بلدة كامد اللوز البقاعية يصف فيها أزهار النرجس التي بكرت في تفتحها برغم برد ” كوانين” ويقول : النرجس عِنّا بْأرضْ الدارْ مِتْحَدّي بردْ كْوانينْ بَكّيرْ مْنَوِّرْ أزهارْ ما بَدّو يُنْطُرْ آذارْ