ـ أوضحت الناطقة الرسمية بإسم المحكمة الدولية الخاصة بلبنان ان الذي صدر عن رئيس غرفة الدرجة الأولى في المحكمة القاضي دايفيد راي والمتعلق بالتعويض على الضباط الأربعة: اللواء جميل السيد، والعميد ريمون عازار، واللواء علي الحاج، والعميد مصطفى حمدان، هو رأي وإعلان منفصلان ، وممارسة شائعة في القضاء الدولي والوطني فلا لبنان ولا الأمم المتحدة

أكدت الناطقة بإسم المحكمة الدولية الخاصة بلبنان وجد رمضان، في حديث خاص لـ”النهار” أنّه “لا يمكن اختصار الحكم فقط بإدانة سليم عياش الذي لعب دوراً كبيراً في مؤامرة اغتيال الرئيس رفيق الحريري والحكم كشف ملابسات كبيرة عن ما سبق 14 شباط 2005 وعملية الاغتيال”، مضيفةً أنّ “الجزء الثاني من هذا الحكم أنّ معيار الادلة امام

نقلت محطة إم تي في عن مصادر مطلعة في المحكمة الدولية ، وفي معلومات خاصة بها أن السلطات اللبنانية الرسمية والمعنيون ، تبلغوا في الأيام القليلة الماضية بأن المحكمة الدولية خلصت الى نتيجة مفادها أن محاولة إغتيال الوزيرين مروان حمادة والياس المر وإغتيال الشهيد جورج حاوي مرتبطة جميعها بجريمة إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري .

مع اقتراب موعد صدور حكم المحكمة الدولية الخاصة بلبنان في قضية اغتيال رئيس الحكومة السابق رفيق الحريري ورفاقه، المتوقع بعد نحو ثلاثة اشهر،انصرف قضاة غرفة الدرجة الأولى للمداولة بشأن ما إذا كان الادعاء قد أقام الدليل على قضيته من دون شك معقول في القضية. وكشف مصدر قضائي لـ “نداء الوطن” أن الغرفة أبلغت الجهات المعنية

أعلنت الناطقة الرسمية باسم المحكمة الدولية الخاصة بلبنان والمكلفة النظر في جريمة إغتيال الرئيس رفيق الحريري ورفاقه، وجد رمضان أن غرفة الدرجة الأولى في المحكمة المكلفة النظر في جريمة إغتيال الرئيس رفيق الحريري ورفاقه تحلل بعناية في الحكم الذي ستصدره، الأدلة والحجج المتنافسة للأطراف والممثلين القانونيين للمتضررين. وهي تواصل العمل بأسرع ما يمكن. وستصدر حكمًا