جفاف البشرة.. نعمة أم نقمة؟

وجه شاحب، بشرة متعبة وهالات سوداء… لا يمكنكِ إخفاء السرّ عن أحد، فعندما لا تنامين بشكلٍ جيّد، تخونكِ بشرتكِ بالفعل! الخبر السارّ هو أنّ طبّ التجميل بات على علمٍ بالأسباب، وينجح يوماً بعد يوم في معالجة الندبات الناجمة عن الأرق.

وأكّدت دراسات علمية أنّ “الإنسان البالغ يحتاج إلى ما بين 6 و8 ساعات من النوم يوميّاً. وفي الستينيّات، كان معدّل النوم يتراوح بين 8 و 9 ساعات يوميّاً، أمّا اليوم، فأصبح لا يتعدّى 5 أو 6 ساعات يوميّاً”. في الواقع، يؤدّي هذا النقص في النوم إلى اضطرابٍ في بعض الوظائف والهرمونات الضروريّة لصحّة البشرة.

جفاف البشرة.. نعمة أم نقمة؟

توازياً، ذكرت الدراسات أنه خلال اللّيل، تواجه البشرة زيادة شديدة في فقدان المياه. لكن هذا الأمر جيّد للبشرة التي تحتاج إلى التغذية، إذْ أنّ حاجزها يكون أكثر قابليّة لامتصاص عناصر الترطيب التي توفّرها مستحضرات الترطيب الفعّالة.

(جمالك)

لمشاركة الرابط: