أكد رئيس لجنة الوطنية لإدارة ​لقاحات كورونا​ ​عبد الرحمن البزري​، في حديث تلفزيوني، أن موقف اللجنة واضح وصريح ولا يجب أن يعطى لقاح استرازينكا لمن هم تحت 30 عاماً، مشيراً إلى أن العمل يجب أن يكون على تقديم أفضل لقاح بطريقة سليمة. واعتبر أن ما حصل قرار غير مسؤول من قبل ​وزارة الصحة​، عندما سمحت

في وقت يواصل عداد كورونا التحليق في لبنان، مسجلاً أعداداً كبيرة من الإصابات يومياً ، لا يزال الإرباك في عملية التلقيح سيد الموقف، اذ يدور النقاش حاليا حول من يجب أن يتلقى اللقاح أولا . وفي هذا الإطار، وزّع وزير الصحة في حكومة تصريف الأعمال حمد حسن، الأشخاص المستهدفين من اللقاح الى أربع مراحل. وتوقع

أوضحت الإختصاصية في الأمراض الجرثومية في مستشفى رفيق الحريري الجامعي الدكتورة أسيمة دبوني في إتصال أجرته معها “الوكالة الوطنية للإعلام” أن : “الأخبار التي يتم تداولها عبر مواقع التواصل الإجتماعي عن الفئات التي لا يمكنها الحصول على لقاح كورونا ، غير صحيحة وليس لها أي أساس علمي”. وأكدت أن “الأولوية في تلقي اللقاح هي للأشخاص

إعتبر عضو كتلة التحرير والتنمية النائب الدكتور قاسم هاشم، في تصريح “أن توقيع وزير الصحة على قرار تكليف لجنة لإدارة مستشفى خليفة بن زايد – شبعا الحكومي ، هي خطوة مشكورة لإعادة تشغيل وتفعيل المستشفى في هذه الظروف الصحية والإقتصادية الدقيقة التي يمر بها وطننا”، وقال :”لن نتوقف عند أي تفصيل لأن ما يهمنا هو

أكد عضو كتلة “اللقاء الديمقراطي” النائب وائل أبو فاعور أن “لا بديل عن الإقفال، فنحن لسنا في أزمة سريعة وعابرة إنما سنعيش مع أزمة مديدة وطويلة، وسنحتاج الى سنة على الأقل حتى يتم تلقيح جميع اللبنانيين”. وانتقد أبو فاعور غياب دور القضاة ووزارة العدل والخارجية والسلطات التي تحاسب المقصرين عن استقبال المرضى وتلك التي تمنع

أصدر قاضي الأمور المستعجلة في النبطية أحمد مزهر، بناء على الإستدعاء المقدم من محامي الدائرة القانونية لمجموعة “الشعب يريد إصلاح النظام”، بصفتهم وكلاء عن علي.ب وحنان.ح، قراراً معجل التنفيذ على أصله، قضى “بإلزام الدولة اللبنانية- وزارة الصحة العامة، تسليم جهازي تنفس للمستدعيين أو من ينوب عنهما من جهاز التنفس الذي يحتاجه كل منهما فورا، بعد

رأى عضو اللقاء الديمقراطي النائب وائل أبو فاعور في بيان أنه “على مدى عشرة أشهر، وعلى الرغم من جهود وزارة الصحة، ووفق إحصاءاتها، فإن 73 سريراً هو مجمل ما تم تأمينه من أسرة لمرضى كورونا من قبل 67 مستشفى خاصة في لبنان، بما يعني أن بعض المستشفيات الخاصة لا يزال يتهرب من مسؤولياته تجاه الوضع

عقدت لجنة الصحة العامة والعمل والشؤون الإجتماعية جلسة برئاسة النائب عاصم عراجي وحضور النواب : عناية عز الدين، الكسندر ماطوسيان، بلال عبدالله، قاسم هاشم، ماريو عون، محمد القرعاوي، فادي علامة، علي المقداد ، أمين شري وفادي سعد. وحضر أيضا ممثل ممثل وزير الصحة العامة الدكتور محمود زلزلي، رئيس المجلس الإقتصادي الإجتماعي شارل عربيد، نقيب الأطباء

رفض رئيس الإتحاد العمالي العام الدكتور بشارة الأسمر، “بشكل مطلق سياسة رفع الدعم الكامل أو التدريجي عن المواد الأساسية، محذراً المسؤولين من مغبة “القرارات الإرتجالية التي لا تهدف الا لإفقار ذوي الدخل المحدود”. وقال الأسمر، في مؤتمر صحافي عقده اليوم في مقر الإتحاد، في حضور أعضاء هيئة المكتب ورئيس نقابة موظفي الصندوق الوطني للضمان الإجتماعي

إستقبل وزير الصحة العامة الدكتور حمد حسن في مكتبه في وزارة الصحة العامة، رئيس جامعة بيروت العربية الدكتور عمرو جلال العدوي ، يرافقه عميد كلية الصيدلة في الجامعة الدكتور عبد الله اللقاني. وتطرق البحث الى إعتماد مختبر جامعة بيروت العربية لإجراء الفحوص على الأدوية وفق المعايير والشروط العلمية والطبية التي تتبعها وزارة الصحة العامة، وذلك