نظمت اللجنة المشتركة بين نقابتي أطباء لبنان – طرابلس وصيادلة لبنان وبالتعاون مع جامعة بيروت العربية – طرابلس ندوة بعنوان: دور الطبيب والصيدلي في المنظومة الصحية، مشاكل وحلول، بحضور نقيب الاطباء في طرابلس محمد صافي، نقيب صيادلة لبنان جو سلوم، مدير فرع طرابلس الدكتور هاني الشعراني وحشد من الأطباء والصيادلة. ناقشت الندوة توصيف الحالة بين

لفت وزير الصحّة العامّة ​فراس الأبيض​، إلى “أنّنا سنتوقّف عن دعم ​الأدوية​ المستورَدة المنافِسة للأدوية المحليّة، وبالتّالي إذا تمّ استيرادها فستكون بأسعار مرتفعة أكثر”، موضحًا أنّ “الدّواء المصنَّع محليًّا سيبقى كما هو وبالأسعار نفسها”. وأشار، في مؤتمر صحفي عقد في مكتبه عصر اليوم الثلاثاء إلى أنّ “الدّواء المصنَّع محليًّا يكلّفنا أقل من الدّواء المستورَد، وهذه

خاص – nextlb أصدر تجمع اصحاب الصيدليات في لبنان، بياناً أعلنوا فيه تعليق إضرابهم، الذي كان مقرراً صباح غد الخميس، وذلك بعد تجاوب وزير الصحة حمد حسن مع مطالبهم، وقال التجمع في بيانه اليوم: بعد استجابة وزير الصحة حمد حسن مشكوراً لمطالب الصيادلة بدعم القطاع الصيدلي، الذي يقف على شفير الإنهيار ولو باليسير الذي يسد

كشفت كلية الصيدلة في جامعة بيروت العربية عن نتائج مقلقة بشأن واقع مهنة الصيدلة في لبنان ومستقبلها والتحديات التي تواجهها وفق الأرقام التي أظهرت إرتفاعاً في معدلات الصيادلة بالنسبة لعدد السكان وضيقاً في أفق الممارسة مع غياب التخطيط الصحي والتشريعات اللازمة لذلك. واعتمدت الكلية على دراستين مشتركتين حول قطاع مهنة الصيدلة في لبنان نشرتا في

صدر عن نقابة صيادلة لبنان البيان الآتي: لما كان الصيدلي هو أحد أعمدة المنظومة الصحية في لبنان وهو خط الدفاع الأوّل أمام وباء “كورونا” بحيث تستقبل 3400 صيدلية أعداداً كبيرة من الأشخاص الذين يعانون من عوارض هذا الوباء بهدف الحصول على الأدوية التي تخفّف هذه العوارض ومن ثمّ إرشادهم بناء لتوصيات وزارة الصحه العامة. ولما

طالب رئيس الهيئة الوطنية الصحية – (الصحة حق وكرامة) الدكتور إسماعيل سكرية في بيان، رئيس الجمهورية العماد ميشال عون “التدخل الحاسم والعادل، لإنصاف المعذبين المقهورين في صحتهم بفعل عصابات الموت المتاجرة بالدواء بدءًا بالتاجر المستورد مروراً بالمستودع وانتهاء بالصيدلية، ومعاقبتهم بقرارات إستثنائية لا تنتظر تغييبها في جوارير القضاء ، فأعمالها جرمية بإمتياز .. وذلك تعليقاً