خاص – nextlb على وقع قرع طبول كشاف الجراح أنارت سماء الطريق الجديدة غروب أمس الأسهم النارية معلنة افتتاح دورة أبو طالب الرمضانية الـ 17 لعام 2023 في كرة القدم، على ملعب بيروت البلدي الذي شرع أبوابه لإستقبال ضيوفه بعد إقفاله الدراماتيكي الطويل وغصت مدرجاته بالحضور وبالهتافات. هذا الملعب الذي استضاف العديد من البطولات خلال

نعت نقابة محرري الصحافة اللبنانية في بيان لها، “الزميل عدنان الحاج ، الصحافي   في جريدة ” السفير” الذي احتل موقعاً مميزاً في عالم الصحافة الاقتصادية : محللاً، وكاتباً طاغي الحضور ، سريع البديهة ، لماحاً ، ثاقب البصيرة ، مجتهداً ، مجداً، محبباً، يجمع صلابة الموقف إلى روح النكتة ويرسلها بعفوية ، كان عاشقاً للرياضة

شيع نادي الأنصار الرياضي ومنطقة الطريق الجديدة في بيروت، في مأتم مهيب عقب صلاة الظهر، المدرب السابق للنادي الكابتن عدنان مكداش (الشرقي) الذي توفي بعد صراع مع المرض. وأقيمت الصلاة على الجنازة داخل الملعب البلدي في بيروت بناء لوصيته ، هذا الملعب الذي شهد تألق المدرب التاريخي خلال أكثر من 50 عاماً ، وسط حضور

غيب الموت المدرب التاريخي لنادي الانصار ورمز كرة القدم اللبنانية عدنان مكداشي “الشرقي” عن 80 سنة، بعد صراع مع المرض. يختزل الشرقي الذي اكتسب اسم شهرته من شقيقه منير، كما قال ردا على سؤال حير الجميع حول كنيته. لاعب ومدرب واداري وصحافي. لم يتنفس في كل ما فعل الا كرة القدم. وذاع صيته وصولا الى

أحرز فريق الأنصار لقب دورة الشهيد محمد عطوي لكرة القدم (قدامى الزمن الجميل) التي شارك فيها 6فرق من أندية الدرجتَين الأولى والثانية، بعد فوزه الكبير على الصفاء بنتيجة (5-2) في المباراة النهائية التي أقيمت مساء أمس على ملعب مجمّع فؤاد شهاب الرياضي في مدينة جونية شمالي بيروت وحضرها نخبة من اللاعبين الدوليين السابقين والحاليين من

صدر عن رئيس نادي الأنصار نبيل بدر بيان جاء فيه: “نظراً الى الإستحقاقات الآسيوية والعالمية التي تنتظر نادي الأنصار ومنتخب لبنان، ولكوننا فاعلين في العديد من الإتحادات الرياضية وخصوصا كرة القدم، نرى أن من الضروري إعادة فتح أبواب الملاعب للتدريبات وإقامة المباريات الرسمية، وإلا فسنصبح خارج إطار التنافس العربي والآسيوي، على أن يتم ذلك وفق

أسلم الكابتن محمد عطوي نجم فريق الأنصار السابق ومنتخب لبنان الروح أمس بعد شهر من المعاناة في مستشفى المقاصد من إصابة برصاصة طائشة في رأسه قيل أنها أطلقت أثناء تشييع أحد شهداء إنفجار مرفأ بيروت ، سقط بالتسديدة القاتلة في الدقيقة الأخيرة في لقاء الموت وهو بعد في ريعان الشباب ، كان يجب أن نفقد