استدعت ظروف البلاد، وما يجري في المنطقة من تطورات أساسية هامة تستحوذ على اهتمام وعناية جميع اللبنانيين، وهم يتهيّأون لتطبيق التفاهمات والترتيبات العائدة لتنفيذ القرار 1701، والتحضير في الوقت ذاته لانتخاب رئيس للجمهورية، بما يستجيب مع إرادة اللبنانيين الجامعة في إخراج لبنان من أزْماته المتلاحقة وحالة الفراغ القائمة، يكون رمزاً لوحدة الوطن، بأن يتنادى مفتي

عقد الرؤساء أمين الجميل، ميشال سليمان، وفؤاد السنيورة، اجتماعا في بكفيا، وصدر بيان أشار الى “ان البحث تركزعلى استعراض الأوضاع الكارثية الراهنة التي يتعرّض لها لبنان تحت وطأة اتساع وتعمق ووحشية العدوان الاسرائيلي، الذي بات يطاول لبنان كله من جنوبه إلى شماله، ومن بقاعه وجبله إلى ساحله، حاصدا الآلاف العديدة من الشهداء والجرحى والمصابين، ومشردا

أعرب الرئيس فؤاد السنيورة عن استنكاره “للاستهداف الواضح من “حزب الله” للنائب السابق فارس سعيد، عبر الدعوى التي تقدم بها امام مدعي عام جبل لبنان، متهما سعيد بالتحريض على الفتنة الطائفية”. وقد حمل الرئيس السنيورة بحسب بيان مكتبه الاعلامي، الحزب، “مسؤولية ما قد يتعرض له النائب السابق سعيد من مخاطر امنية”. اضاف الرئيس السنيورة:”حزب الله”

رأى الرئيس فؤاد السنيورة أن “الكلام الجيد الذي صدر عن رئيس الجمهورية بالدعوة الى التهدئة ‏والوحدة الوطنية ونبذ الفرقة والفتنة الطائفية، وهو عمليا مثل الكلام الذي قاله رئيس الحكومة ‏السيد حسان دياب وأيضا عدد من المرجعيات السياسية مثل الرؤساء: نبيه بري وسعد الحريري ‏ونجيب ميقاتي وغيرهم من السياسيين وأيضا مفتي الجمهورية اللبنانية عبد اللطيف دريان

اعلن رئيس ​الحكومة​ الاسبق ​فؤاد السنيورة​ ان أسباب ازدياد ​التظاهرات​ وتصاعد تحركات الحراك هي الأسباب الأساسية هي أسباب سياسية وتعود مباشرة إلى التعثر الحقيقي في ​تأليف الحكومة​ العتيدة من قبل من يتولون القيام بذلك. هذا بالرغم من ان رئيس حكومة تصريف الاعمال ​سعد الحريري​ قد تنحى عن هذا المشهد المتعلق بتأليف الحكومة وهو الآن بانتظار،

أسف الرئيس الأسبق للحكومة اللبنانية فؤاد السنيورة لأن “تتحول بلاد العرب والعراق الشقيق على وجه التحديد، إلى ساحة مواجهة وتصفية حسابات ومسرح اغتيالات بين قوتين خارجيتين لا تبحثان عن مصالح العراق والشعب العراقي أو مصالح الشعوب العربية، بل عن مصالحهما وقوة نفوذهما على الأرض العربية”. ودعا الولايات المتحدة الاميركية وإيران إلى “وقف تدخلهما في الشؤون

إكرام صعب ذكرى رفيق الحريري التي لم تغب عن قلب بيروت ، فاح عبيرها صباح هذا اليوم في رحاب بيت الأمم المتحدة في العاصمة اللبنانية، من خلال “وردة رفيق الحريري “ التي غرست في الحديقة الرئيسية لمدخل مبنى”الإسكوا” عربون وفاء وميثاق سلام ، ورسالة محبة من رجل السلام الى العالم ، تزامناً مع إحياء اليوم

اعتبر الرئيس فؤاد السنيورة، في مؤتمر صحفي عقده في نقابة الصحافة، “ان قصة الـ 11 مليار دولار كلها هي عاصفة في فنجان”، مشيرا الى ان “هناك من يحاول ان يحرف انتباه الناس نحو مسائل أخرى ليغطي ما يفعله وليمنع الاصلاحات الحقيقية”. وقال: “ان حكومتي في العام 2006 أعدت مشروع قانون من أجل إخضاع جميع حسابات

نفت المديرة العامة لمؤسسة رفيق الحريري سلوى السنيورة بعاصيري في حديث خاص لموقع www.nextlb.com الشائعة التي راجت أمس بين أهالي تلامذة مدرسة الليسيه عبد القادر ومفادها أن الرئيس فؤاد السنيورة قد اشترى مبنى الليسيه الكائن في منطقة البطريركية من السيدة هند الحريري . وقالت بعاصيري السنيورة “هذا الخبر لا أساس له من الصحة جملة وتفصيلا

التقى الرئيس فؤاد السنيورة الموجود في لندن بوزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الاوسط وشمال افريقيا اليستر برت وكان الاجتماع مناسبة لاستعراض الاوضاع في لبنان والمنطقة من مختلف الجوانب اضافة الى العلاقات الثنائية بين البلدين . وكان الرئيس السنيورة قد القى كلمة في حفل العشاء السنوي الذي اقامه اتحاد المصرفيين العرب .