أشار البنك الدول في تقرير نشره اليوم عبر حسابه على “تويتر”، ان “تقديرات اضرار الزلزالين الكبيرين اللذين وقعا في تركيا في 6 شباط فبراير أحدثا أضراراً مادية مباشرة تُقدَّر بنحو 34.2 مليار دولار أو ما يعادل 4% من إجمالي ناتجها المحلي. ويذكر التقرير أيضا أن تكاليف التعافي وإعادة الإعمار ستكون أكبر بكثير، ومن المحتمل أن

خاص – nextlb ضمن حملة ” من واجبنا أن نكون معكم ” انطلقت بعثة الكشاف المسلم في لبنان من مطار الشهيد رفيق الحريري بيروت السبت الماضي بمشاركة من كل المفوضيات البقاع، الجنوب، الشمال، جبل لبنان وبيروت ، وبدأت عملها من مدينة أضنة التركية ، ثم توجهت نحو ولاية هاتاي المنكوبة للمساهمة في أعمال الإغاثة حاملة

يواصل الفريق اللبناني للإنقاذ عمليات البحث تحت ركام فندق “أوزاهان” في هاتاي بتركيا بحثا عن الشاب اللبناني محمد المحمد. وعلى ما يبدو ليس سهلاً الوصول إلى غرفة محمد المحمد، التي كانت تحمل الرقم 101 وتقع في الطابق الأول من مبنى الفندق الذي شهد دمارا كبيرا إثر الزلزال الذي ضرب أنطاكيا. وقبل وقوع الزلزال بـ 3

وصلت مجموعة من عناصر الدفاع المدني اللبناني بمبادرة تطوع شخصية، ظهر الثلاثاء، إلى أنطاكيا جنوبي تركيا، بحثاً عن مفقودين لبنانيين ما زالوا تحت أنقاض الزلزال في رحلة وصفها قائد الفريق بأنها مبادرة شخصية غير رسمية. وكشف رئيس الفريق، يوسف الملاح؛ المعروف بشجاعته في لبنان وسط جهاز الدفاع المدني، في اتصال فجر يوم الأربعاء، مع موقع

ما تزال قصة الرضيعة السورية “آية”، التي ولدت تحت أنقاض الزلزال، تلقى اهتماما واسعا وتفاعلا كبيرا، لكن هذه المرة من قبل المسلحين. واقتحم مسلحون مستشفى في شمال سوريا، حيث كانت “آية” تتلقى الرعاية بعدما ولدت تحت أنقاض منزل أسرتها، الذي هدمه الزلزال، وفق ما ذكر مسؤول بالمستشفى، الثلاثاء. وأنكر المسؤول أنباء على وسائل التواصل الاجتماعي

أعلن ألامين العام للهيئة العليا للإغاثة اللواء الركن محمد خير، في تصريح، “العثور على الطفلةً اللبنانية آسيا محمد ابراهيم شومان حية في تركيا، وهي موجودة حاليا في أنطاكيا في مركز إسعاف موقت تحت رعاية الهيئة التي قامت بإنقاذها”. ولاحقا أعلن الامين العام للهيئة العليا للاغاثة اللواء الركن محمد خير وبعد البحث والمتابعة تم التوصل الى

ارتفعت اليوم حصيلة الزلزال العنيف الذي ضرب تركيا وسوريا الاثنين الى 33 الفا و179 قتيلا، بحسب آخر تعداد رسمي، أوردته وكالة الصحافة الفرنسية” وقالت هيئة إدارة الكوارث التركية إن الزلزال الذي بلغت قوته 7,8 درجات خلف 29 الفا و605 قتلى في جنوب تركيا، فيما أحصت السلطات 3574 قتيلا في سوريا. وقالت مصادر الأمم المتحدة إن

تلبيةً للواجب الإنساني والديني، ودعماً لإخواننا المنكوبين جرّاء الزلزال المدمِّر الذي وقع في تركيا وسوريا، أطلقت جمعية الإرشاد والاصلاح الحملة الإغاثية العاجلة: “كُن عوناً ومعيناً”. ومصداقاً لحديث الرسول الكريم “والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه”، تسعى الجمعية إلى إغاثة المتضررين والتخفيف من معاناتهم وذلك من خلال تأمين الاحتياجات الرئيسية التي تتضمن

صدر عن المديرية العامة للدفاع المدني في وزارة الداخلية والبلديات البيان الآتي: “يستمر عناصر الدفاع المدني اللبناني الى جانب وحدات من الجيش اللبناني وفوج اطفاء بيروت والصليب الأحمر اللبناني، في تنفيذ مهام الإنقاذ في الجمهورية التركية والجمهورية العربية السورية إثر الزلزال المدمر الذي ضرب الكثير من مدنهما، وأسفر عن خسائر جسيمة في الأرواح والممتلكات”. وأضاف

أفاد المركز الوطني للجيوفيزياء في بحنس التابع للمجلس الوطني للبحوث العلمية انه عند الساعة 20،58 بالتوقيت المحلي وقعت هزة بقوة 4،2 درجات على مقياس ريختر على بعد 5 كيلومترات من الهرمل جنوبا، وشعر بها سكان البقاع والشمال والمتن وكسروان وبيروت. المصدر : وطنية