نعت نقابة محرّري الصحافة اللبنانيّة ، الصحافي الحاج محمد طبّارة. وقال النقيب جوزف القصيفي، برحيل الحاج محمد ستفتقد الصحافة اللبنانيّة والعربيّة، رجلًا عصاميًا أعطى لبنان والأمة العربيّة الكثير من وطنيته وعروبته. بإسم إخواني أعضاء مجلس النقابة وبإسمي، أتقدم بالتعزيّة الحارة من عائلته ومن أسرة وكالة الأنباء السعودية ومن زملائه الصحافيين.

أصدر مجلس نقابة محرري الصحافة اللبنانية البيان الآتي: “توقف مجلس نقابة محرري الصحافة اللبنانية طويلاً أمام حال الحريات الصحافية والإعلامية في لبنان، وثبت له بالواقع الملموس ان هناك إتجاها لتدجين هذا القطاع وافراغه من دوره وحضوره الوطني وعزله عن الرأي العام، وهو القطاع الذي صاغ أبجدية الحرية بدم أبنائه وعرقهم، وذلك من خلال تطويقه بالدعاوى

أصدرت نقابة محرري الصحافة اللبنانية بياناً طلبت فيه من مكتب مكافحة الجرائم المعلوماتية صرف النظر عن إستدعاء الزميل علي داوود للتحقيق معه حول نشره خبرا لتوقيف سارق في النبطية وجاء في البيان : على ضوء إستدعاء الزميل علي داوود المسجل على جدول نقابة المحررين للإستماع الى إفادته أمام مكتب مكافحة الجرائم المعلوماتية والإلكترونية لنشره خبراً

إستنكرت نقابة محرري الصحافة اللبنانية الإعتداء على الصحافيين الذين كانوا يتولون تغطية مراسم تشييع المواطن جورج زريق ، وصدر عن مجلس النقابة البيان الآتي : “تستنكر نقابة محرري الصحافة اللبنانية الإعتداء الذي طاول الصحافيين والاعلاميين والمصورين الذين كانوا يتولون تغطية مراسم تشييع المرحوم جورج زريق الذي أحرق نفسه أمام مدرسة اولاده ، وذلك من دون

في متابعة منها لظاهرة صرف الزملاء المحررين العاملين في مختلف وسائل الإعلام ، والمطبوعة منها تحديدا ، أصدرت نقابة محرري الصحافة اللبنانية بياناً يتعلق بصرف عدد كبير من الزملاء من مؤسسة ” دار الصياد ” وجاء في البيان : تابع مجلس نقابة محرري الصحافة اللبنانية موضوع الزملاء المصروفين من “دار الصياد” وكلف محامي النقابة أنطون

أكدت نقابة محرري الصحافة اللبنانية في بيان صدر عنها حرصها على كرامة الإعلاميين وعلى حرية الإعلام والعمل الصحافي المسؤول وعدم تجاوز أحكام قانون المطبوعات على ضوء ما تم تداوله حول إحالة بعض الصحافيين أمام محكمة الجنايات وجاء في البيان : على ضوء ما يجري تداوله حول إحالة بعض الصحافيين أمام محكمة الجنايات ومحاكمتهم أمامها بجرائم

تدين نقابة محرري الصحافة اللبنانية المجزرة الرهيبة التي ارتكبها جنود الإحتلال الإسرائيلي عند حدود قطاع غزة والتي ذهب ضحيتها عشرات الشهداء ومئات الجرحى في انتهاكٍ خطير لكل المواثيق والأعراف الدولية والاخلاقية. ان هذه الجريمة تزامنت مع نقل السفارة الاميركية الى القدس ودخول ما يسمى صفقة القرن حيز التنفيذ على الارض وهذا يعني ضرب حق العودة