أعلن رئيس المركز العراقي الدولي للإعلام والثقافة في النروج الدكتور علي الموسوي من نقابة محرري الصحافة اللبنانية أن مجموعة من المنظمات والهيئات الدولية المعنية بالسلام والحوار قررت إنشاء جائزة “بيروت للسلام والحوار” تخليداً لذكرى شهداء وضحايا انفجار الرابع من آب، وذلك في إحتفالية كبرى تجري في العاصمة اللبنانية بيروت في التاريخ والتوقيت الذي حصل فيه

أتخذ مجلس نقابة محرري الصحافة اللبنانية في جلسة 3كانون الأول 2020 قراراً يعفي فيه الزملاء الصحافيين المنتسبين الى نقابة محرري الصحافة اللبنانية من رسم الإشتراك السنوي عن عام 2021 ، بشكل إستثنائي وبسبب الأحوال الإقتصادية التي تعيشها البلاد ، شرط أن يكونوا قد سددوا كامل اشتراكاتهم السنوية حتى عام 2020 ضمناً. ويعتبر كل من سدد

أرجأت نقابة محرري الصحافة اللبنانية جمعيتها العمومية عن العام 2020 إلى ما بعد نهاية العام عملاً بقانون تعليق المهل 160/2020 بفقرتيها، المادة الثالثة منه، مكررّة الواقع التشريعي الذي بموجبه مدّد القانون الآنف الذكر استناداً الى القانون 185/2020 لغاية 31/12/2020، والتي يشير الى أن جميع المهل القانونية المنصوص عنها والمتعلقة بإنعقاد الهيئات العامة العائدة للنقابات والجمعيات

تمنى نقيب محرري الصحافة جوزف القصيفي في بيان على “محكمة المطبوعات الإسراع في بت الدعاوى المرفوعة أمامها، نظراً لما يترتب على التأخير من تبعات تطاول الصحافي المعني، وخصوصاً المديرين المسؤولين الذين “يجرمون” ، وتحال أسماؤهم على النشرة القضائية، فلا يستطيعون الحصول على سجل عدلي، ولا السفر إذا لم يسددوا المبالغ التي غرموا بها. وغالباً لا

شكرت أمانة سر “رابطة خريجي الإعلام” في بيان، رئيس الجمهورية العماد ميشال عون وجميع الرؤساء والوزراء والنواب، لا سيما وزيرة الإعلام في حكومة تصريف الأعمال الدكتورة منال عبد الصمد نجد، ونقابتي الصحافة والمحررين وجميع الإعلاميين ووسائل الإعلام وكل من واساها بوفاة رئيس الرابطة المغفور له الدكتور عامر مشموشي”. وأكدت بهذه المناسبة “المضي على خطى الفقيد

عقد نقباء المهن الحرة إجتماعاً ، اليوم في مقر نقابة المحررين، بدعوة من النقيب جوزف القصيفي، في حضور نقيب محامي بيروت ملحم خلف، نقيب محامي الشمال محمد المراد، نقيب المهندسين في بيروت جاد تابت، نقيب المهندسين في طرابلس بسام زياده، نقيب الأطباء في لبنان شرف أبو شرف، نقيب اطباء الشمال سليم أبي صالح، نقيب أطباء

زار وفد من نقابة المصورين في لبنان برئاسة النقيب عزيز طاهر وأعضاء مجلس النقابة، نقابة محرري الصحافة اللبنانية، والتقى النقيب جوزف قصيفي وأعضاء مجلس النقابة. وناقش المجتمعون ملابسات ما حصل في مطار رفيق الحريري الدولي مع الإعلاميين ولا سيما المصورين خلال تغطيتهم حدث إعادة افتتاح المطار وعودة طلائع اللبنانيين من الخارج، وما سبق وتلا ذلك

قدّم نائب رئيس مجلس النواب الأستاذ إيلي الفرزلي كتابه “أجمل التاريخ كان غداً” لنقيب محرّري الصحافة اللبنانيّة جوزف القصيفي وأعضاء مجلس النقابة، خلال زيارته لمقر النقابة في الحازميّة حيث أجرى مع مستقبليه جولة أفق حول مواضيع الساعة. واستهل النقيب اللقاء بكلمة ترحيب جاء فيها: من دنان الكلم المعتق في خوابي البلاغة حبّر ايلي الفرزلي كتابه

نفذت نقابات المهن الحرة ورؤساء الجامعات الخاصة وقفة رمزية، في الباحة الكبرى لقصر العدل في بيروت، في خطوة ترمز إلى تحصين السلم الأهلي ورفض الفتنة واستنكارا لما شهدته مناطق العاصمة بيروت يوم السبت الماضي من أعمال عنف ومواجهات بين مواطنين، أعادت اللبنانيين إلى “ذاكرة الحرب السوداء”. ووضع النقباء إكليلا من الزهر على نصب القضاة الأربعة

إتصل نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي بالزميل علي الموسوي متضامناً ومسانداً بإسم مجلس النقابة بعد الشكوى التي قدمتها القاضية غادة عون ضده، ودعاه إلى عدم المثول أمام مكتب مكافحة جرائم المعلوماتية وحماية الملكية الفكرية. وقال النقيب القصيفي: “إن المكان الصحيح الذي يساءل فيه الصحافي وخصوصاً إذا كان مسجلاً في الجدول النقابي ، هو محكمة