أكّد المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ديفيد هيل أنّ الولايات المتحدة مستعدة لمساعدة حكومة قادرة على تحقيق الإصلاحات بوجود حزب الله أو عدمه. ونقلت وكالة “رويترز” عن هيل قوله: “واشنطن تمكّنت من التعامل مع حكومات لبنانية سابقة تضمنت عناصر من حزب الله”، مضيفاً “هذا الحزب جزء من الاختلال في النظام اللبناني الذي يسمح له بالتعاطي كدولة

جاء في “نداء الوطن”: أكّدت مصادر مطلعة على موقف “حزب الله” لـ”نداء الوطن” أنّ “قيادة الحزب أوعزت إلى كوادرها الميدانية بالعمل على ضبط الشارع في مختلف مناطق نفوذ “حزب الله” انضباطاً تاماً ومنع الانجرار إلى أي ردات فعل شعبية قد تؤدي إلى الصدام مع الشوارع الأخرى”، لافتةً إلى أنّ “الحزب يعلم أنّ الحملة ستكون ضده

أشارت “الجريدة “الكويتية إلى أن ظريف نقل رسالة من خامنئي لنصرالله مفادها أن الدعم المالي والإقتصادي بلا حدود. كشف مصدر ​إيراني مطلع سبب زيارة وزير الخارجية ​محمد جواد ظريف​ للبنان، موضحاً أن ظاهرها إثبات الوجود بعد كارثة تفجير ​مرفأ بيروت​، وباطنها تسليم الأمين العام لـ”​حزب الله​” ​السيد حسن نصرالله​ رسالة من المرشد الأعلى السيد ​علي

حملت زيارة الموفد الأميركي إلى لبنان ديفيد هيل تأكيداً على إصرار واشنطن بتولي إدارة الأزمة اللبنانية بنفسها، والإشراف على تشكيل الحكومة الجديدة طبقاً لما أعلنته سابقاً، وأنها ليست في سباق مع دول أخرى تريد فرض شكل محدد للحكومة الجديدة يخالف رغبتها. فالأدارة الأميركية عازمة منذ فترة على محاصرة حزب الله وإضعاف سطوته على الدولة ومؤسساتها

على الرغم من أن التفاصيل التامة لم تتكشف بعد، تحوم العديد من التساؤلات حول الكم الهائل من المادة المخزنة، ووقائع سابقة تربط امتلاك عناصر في حزب الله نيترات الامونيوم، تضمنت اعتقالهم في مناطق مختلفة حول العالم. وحصلت السلطات الألمانية في ايار الماضي على معلومات تفيد باحتفاظ عناصر مرتبطين مع حزب الله بمئات الكيلوغرامات من نترات

رأى الرئيس فؤاد السنيورة في حوار أجرته معه قناة “الحدث”، أن هناك “الكثير من القواسم المشتركة في المشكلات المتفاقمة التي يعاني منها لبنان والعراق”، وقال: “في لبنان الامر ناتج من تلك السيطرة الشديدة التي يمارسها حزب الله على الدولة، وفي العراق ما يمارسه الحشد الشعبي من تسلط على الدولة، وهذان الحزبان المسلحان يتلقيان تعليماتهما من

بعد التوتر الامني الذي عصف الحدود الجنوبية مع الاراضي المحتلة بعد ادعاء العدو الاسرائيلي عن قيام حزب الله بعمل عسكري رداً على مقتل احد عناصره في سوريا الاسبوع الفائت، وبالرغم من نفي الحزب ضلوعه فيما حصل جنوباً اليوم الإثنين، ردّ العدو الاسرائيلي على بيان “المقاومة الاسلامية” مؤكداً وجود دليل على ما حصل. ففي في أول

أصدرَت المقاومة الإسلامية (إعلام حزب الله) في لبنان بياناً، اليوم الإثنين، تعليقاً على الأحداث التي جرت اليوم في منطقة مزارع شبعا المحتلة وعند الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة، نفت فيه أنها قامت بعملية إشتباك أو إطلاق نار من طرفها في مزارع شبعا ، وجاء في البيان : “إن كل ما تدعيه وسائل إعلام العدو عن

مع اشتداد حرارة الصيف اللبناني، وارتفاع منسوب المشاكل الاقتصادية والسياسية، وحالة الضياع التي تعاني منها الحكومة في مقاربتها للملفات الحساسة التي تتعامل معها، ومع تطبيق قانون قيصر لمعاقبة سوريا، ولبنان، وازدياد التضييق الإقتصادي، لن يكون مستقبل لبنان القريب أفضل من الماضي والحاضر، ولا سيما بالنسبة لحزب الله الذي ينتظره معارك سياسية حامية جدا. فتح البطريرك

كتب الصحافي حسين شمص على صفحته الخاصة ان “مجموعة شباب عرفت عن نفسها انها “زعران حزب الله” خرجت من قهوة سكيكة وكر الحزب في منطقة الصفير وحاولت الاعتداء عليي امام منزلي،وحاولت تكسير سيارتي وتعرضت لي بالتهديد بالقتل اذا لم اغادر الضاحية فورا… وفيق صفا انت المسؤول برسم الدولة بكل اجهزتها” كما نشر لقطات فيديو للحادث