اختتم وكيل وزير الخارجية الأميركية للشؤون السياسية، ديفيد هيل، مساء السبت الماضي زيارته الرسمية إلى لبنان بعد أن أجرى سلسلة لقاءات مع المسؤولين الرسميين ورؤساء أحزاب وكتل نيابية. وتأتي الزيارة الأميركية للبنان وهي الأرفع منذ بدء الحراك الشعبي في 17 أكتوبر على وقع تصاعد اللهجة الأميركية تجاه حزب الله والمضي في سياسة فرض العقوبات على

غرّد وزير العدل السابق اللواء أشرف ريفي عبر “تويتر” قائلاً: “مع إحترام جميع المرجعيات فإن معادلة “الأقوى في الطائفة” التي فرضها “حزب الله” والعونيون إنتهت إلى غير رجعة. الثورة أنهت “العهد القوي” وتريد الدولة القوية، وعلى أمل إنهاء الدويلة قريباً ومكافحة الفساد واستعادة الأموال المنهوبة. لنقف خلف أبنائنا في سعيهم الى التغيير”.

مسألة ساعات، قبل ان يبدأ الموفد الفرنسي مدير دائرة الشرق الاوسط وشمال افريقيا كريستوف فارنو لقاءاته في بيروت التي وصلها في اطار جولة ميدانية على التطورات اللبنانية، ليعاين عن كثب ثورة الشارع ومواقف السلطة السياسية وترنح المشاورات عند نقطة العجز عن تشكيل حكومة، لا بل تكليف من يؤلفها. المسؤول الغربي الأوحد الذي يحطّ في بيروت،

خاص –nextlb عند الثانية والنصف بعد منتصف الليل دوى إنفجار قوي فوق شارع سوق معوض التجاري في ضاحية بيروت الجنوبية أحد معاقل حزب الله ، تبين أنه تفجير لطائرة مسيرة عن بُعد ، تسبب بأضرار مادية بالقرب من المكتب الإعلامي لحزب الله حيث نفت مصادر حزب الله وقوع ضحايا من جراء التفجير ، وفي التفاصيل

إنطلقت صباح اليوم المرافعات الختامية للمحكمة الدولية الخاصة بلبنان، في لاهاي، واستهلت الجلسة بمرافعة الاتهام قبل أن يتحدث ممثلو الضحايا ثم الدفاع. في الجلسة الأولى، التي حضرها نجل الرئيس الشهيد رفيق الحريري، الرئيس المكلف تشكيل الحكومة سعد الحريري، أعلن الادعاء ان “مصطفى بدرالدين كان مسؤولا كبيرا في “حزب الله” وخبرته العسكرية أوصلته لقيادة قوات الحزب