شكا “بعض” المواطنين من عدم تمكنهم من حجز مواعيد على المنصة الخاصة بجوازات السفر التابعة للأمن العام. وقال البعض إن من يحتاج إلى جواز عليه التوجه الى مركز للأمن العام وتسجيل اسمه من أجل حجز دور له بعد عام على الأقل. مصدر أمني أوضح أنّ قرارًا صدر تم بموجبه إيقاف جواز السفر البيومتري، وسيتم منح

بعدما أصبح مستقبل لبنان قاتما انطلاقاً من ما نعيش فيه من ارتدادات لأزمات مختلفة واستثنائية وآفاق مقفلة تنذر بمزيد من التأزم في المرحلة المقبلة نتيجة سرقة آمال ومستقبل الأجيال، فلم يجد الاهل سبيلا لهم سوى وضع عواطفهم جانباً وتشجيع أبنائهم على الهجرة من أجل البحث عن مكان آمن يحتضن أحلام وطموحات فلذات أكبادهم، مما يعني

أحال المدعي العام التمييزي القاضي غسان عويدات على النائب العام المالي القاضي علي إبراهيم، الإخبار المتعلّق بحادث السير الذي أودى بحياة الفنان جورج الراسي في محلة المصنع على الحدود اللبنانية السورية ، والذي كان قد تقدم به المحامي أشرف الموسوي بصفته الشخصية، وذلك على خلفية التقرير الإخباري الذي بثته إحدى المحطات التلفزيونية، والذي تحدث عن

شيع، أمس في بلدة بعاصير في اقليم الخروب، المدير العام الأسبق لقوى الأمن الداخلي السفير اللواء الركن أحمد الحاج، في مأتم رسمي وشعبي، حيث كان من أبرز المعزين وفد من ضباط قوى الأمن الداخلي برئاسة العميد أحمد الحجار ممثلا وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام المولوي والمدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان، النائب اللواء

قال النائب اللواء أشرف ريفي في بيان : “بذلنا مع أهلنا في لبنان وأستراليا وبعض أهل المروءة، وبالتعاون مع الجيش اللبناني، وبالإمكانات المتوافرة، كل الجهد لتحديد مكان المركب الغارق، لانتشاله وانتشال الضحايا”. أضاف: “لقد أُنجزت المهمة في جزئها الأول حيث تم تحديد مكان المركب، أما انتشال المركب الذي غرز عميقاً في قعر البحر، فيحتاج الى

توفّي فجر اليوم السبت، الفنان ​جورج الراسي​، بحادث سير مروّع على طريق المصنع بالقرب من مركز الأمن العام اللبناني ، كما أفيد أيضاً عن وفاة شابة كانت ترافق جورج في السيارة. وكانت المديرية العامة للدفاع المدني أفادت صباح اليوم عبر حسابها على “تويتر” عن سقوط قتيلَيْن فجراً جراء اصطدام سيارتهما في الفاصل الاسمنتي عند نقطة

أعلنت قيادة الجيش عبر حسابها على تويتر أن طاقم الغواصة الهندية التي تنفذ عملية انتشال المركب الغارق قبالة مدينة طرابلس، عثرت عليه على عمق 459 متراً وعلى مسافة 130 متراً من موقع الغرق الذي حددته القوات البحرية التابعة للجيش اللبناني . ووزعت مديرية التوجيه في الجيش اللبناني صوراً للقارب الغارق الذي يرقد في قعر البحر

دشنت قوات اليونيفيل UNIFIL وبالشراكة مع بلدية شبعا محطة الطاقة الشمسية لتشغيل مضخة المياه من الخزان الرئيسي، في حضور قائد القطاع الشرقي  لليونيفيل الجنرال الاسباني “ايناثيو ايللورت” وقائد الكتيبة الهندية العقيد “بي ان سوجيه كومار” ومسؤولي مكتب الشؤون المدنية في اليونيفيل ورئيس البلدية الحاج محمد صعب ونائب رئيس البلدية حسن زهرة وأعضاء المجلس البلدي، حضر

 قال النائب ملحم خلف  في بيان أصدره عن حال القضاء واضراب القضاة  : “لا… مش ماشي الحال أنْ يَصل صراخ المحامين أولاً ثمّ المساعدين القضائيين ثمّ القضاة الى الحدّ الذي وصل إليه، ولا حياة لم تنادي، ولا من يعالج أو يُجيب فهذا أمرٌ رهيب”. أضاف في البيان: “الصورة التي تتظهر اليوم هي محاولة اغتيال ممنهج

 صدر عن قضاة لبنان الذين أعلنوا الإضراب عن العمل البيان الآتي: “متى عرفنا التاريخ وتعلمنا من تجاربنا السابقة، باتت مواجهة الحاضر غير عصية أبداً وأمسَى طريق المستقبل واضح المعالم. منذ الإستقلال، لم ينجح المشترع في سنّ قانون يكرس استقلالية السلطة القضائية فعلاً وواقعاً ويحقق مبدأي الفصل بين السلطات والتوازن في ما بينها بالرغم من حاجة