أصدر رئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي سهيل عبود بياناً أوضح فيه ملابسات صدور بيان عن المجلس وجاء فيه : “تداولت وسائل الإعلام ما يفيد صدور بيان عن مجلس القضاء الأعلى بتاريخ اليوم. إن رئيس مجلس القضاء الأعلى يوضح، أن أي بيان لم يصدر عن المجلس وفق الأصول القانونية المعتمدة، وإنما تم التداول بشأن إصدار بيان

تم اخلاء سبيل وليام نون الذي كان موقوفا في مديرية امن الدولة في الرملة البيضاء وبعد إخلاء سبيله، توجه فورا الى مقر فوج الإطفاء في مرفأ بيروت بالقرب من مكان تفجير المرفأ حيث تم الإحتفال بالإفراج عنه في المقر ، وحضر كذلك كل من النواب سامي الجميل وميشال معوض ووضاح الصادق ، وتحدث نون الى

اوقفت المديرية العامة لأمن الدولة، بناء على اشارة من المحامي العام الاستئنافي في بيروت القاضي زاهر حماده، الناشط وليم نون على خلفية عبارة تلفظ بها أثناء برنامج “صار الوقت” للاعلامي مارسيل غانم. وحضر الى محيط فرع أمن الدولة في الرملة البيضاء حيث يوجد نون، عدد كبير من أهالي ضحايا انفجار المرفأ وطالبوا بإطلاق سراحه فورا.

لف الحزن بلدة شمسطار التي تستعد لاستقبال جثمان الراحل الرئيس السيد حسين الحسيني، فاتشحت الطريق المؤدية إليها بعبارات الأسى واللوعة على خسارة رجل الدولة من الطراز الأول، والموسوعة التشريعية والسياسية والتاريخية والأدبية. وحدد بيان النعي الدفن يوم غد الخميس الواقع فيه 12 كانون الثاني يناير،عند الساعة الواحدة بعد صلاة الظهر. على ان يتم تقبل التعازي

أعلن مكتب الإدعاء في نقابة المحامين في بيروت الخاص بفاجعة 4 آب 2020، في بيان أنه “في إطار المحاكمة القائمة في لندن أمام محكمة العدل العليا (High Court of Justice-London) ضد الشركة الإنكليزية SAVARO Ltd، في مسألة مسؤوليتها المدنية في إنفجار 4 آب ، استحصل مكتب الادعاء من سجل التجارة (Companies House) على قرار جديد

أعلنت المديرية العامة للأمن العام في بيان، “التوقف عن إستقبال طلبات المواطنين الإستثنائية لتقريب مواعيد تقديم جوازات سفرهم إعتبارا من يوم الإثنين الموافق فيه 09/01/2023 ريثما يصار إلى إعتماد آلية جديدة، على أن تستمر بإستقبال طلباتهم في مواعيدها الأصلية وفق التواريخ المحدّدة لهم على المنصة” المصدر : وطنية

أكد المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان أن “الأمن الذاتي ممنوع ولن نسمح بالفوضى في لبنان”، لافتا إلى أن “مؤسسة قوى الأمن تتعرض للتجني، والمعيب هو سكوت الناس عن هذا الأمر، وهناك من يتساءل كيف أن مؤسستنا بقيت صامدة رغم كل الصعوبات وكأنهم يسعون للحلول محلها، فيبدون على هيئة كاد المريب أن يقول

لا يكاد يمر أسبوع إلا وتنتشر على صفحات قوى الأمن الداخلي ومنصات التواصل الاجتماعي في لبنان صورة لشخص مخطوف، سواء كان لبنانيا أو من المقيمين على أراضي هذا البلد. فقد شهدت بعض المناطق خلال عام 2022 ارتفاعا ملحوظا في عدد حالات الخطف، في ظل عدم الاستقرار الأمني في البلاد، مع ما يرافقه من ارتفاع معدلات

عن العلاقة الحالية بين حزب الله والتيار الوطني الحر كتبت صحيفة الشرق الأوسط تقول: لا بد من التوقّف، في معرض تقويم العلاقة بين «حزب الله» و«التيار الوطني الحر»، أمام الاتصال الذي أجراه مسؤول «وحدة الارتباط والتنسيق» في الحزب وفيق صفا، مع كل من الرئيس اللبناني السابق ميشال عون، ووريثه السياسي جبران باسيل؛ لتهنئتهما باسم قيادة

أعلنت قيادة الجيش عبر حسابها على” تويتر”، ” أن القوات البحرية بالتعاون مع اليونيفيل أنهت مهمة إنقاذ الأشخاص الذين كانوا على متن مركب قبالة شاطئ سلعاتا وعددهم 232شخصاً ، ويجري حالياً نقلهم إلى مرفأ طرابلس. كما تم انتشال جثتَي شخصين غرِقا أثناء عملية الإنقاذ”. المصدر : وطنية