نقلاً عن موقع ملحق 24 حصل موقعنا على جزء من معلومات تؤكد أن الذي حصل في طرابلس هو بغالبيته مدبر ومنسق ومفتعل ويهدف الى إحداث فوضى وفتنة في المدينة . وفي التفاصيل فإن المتمولة داليا.ج هي التي تتكفل في تمويل كل الحراك الطرابلسي العنفي، وهي التي تسلم الأموال لكل مكلف تأمين المتظاهرين الذين يتقاضون أجوراً

رغم النداءات المستمرة لضرورة الالتزام في المنازل وتجنب الاختلاط لمنع انتشار وباء كورونا، إلا أن “اللبناني” قرر كالعادة الالتفاف على الإجراءات المتخذة من قبل الدولة، عبر أخذ قسط من الراحة قبيل الإفطار للاستمتاع بالواجهة البحرية لبيروت. يل، فإن المئات من المواطنين قرروا الخروج من المنازل إلى الكورنيش، غير ملتزمين بأبسط قواعد السلامة العامة عبر وضع

صدر عن رئيسة كتلة المستقبل النيابية النائب بهية الحريري البيان التالي : “على الرغم من أحقية المطالب المعيشية التي يرفعها المحتجون في الشوارع الا ان ذلك لا يمكن ان يبرر او يغطي ما قام به بعض المندسين من اعمال تخريب وتكسير للمرافق المصرفية والعامة ومن تعرض بالأذى حتى لعناصر الجيش اللبناني والقوى الأمنية التي تحرص

أكد الرئيس سعد الحريري أنه مع المعارضة لمصلحة البلد وليس لمصلحة شخصية، في حين أن البعض يعارض لمصلحة شخصية بحتة، لافتا إلى أن الرئيس نبيه بري يلعب دورا كبيرا جدا ويعرف كيف يتعاطى مع الناس، ومشيرا إلى أنه ينسق مع وليد بيك جنبلاط وكل الأفرقاء من أجل مصلحة الناس. واستغرب الرئيس الحريري تصرف رئيس الحكومة

لمركزية- دخلت البلاد مرحلة من الفوضى العارمة على المستويات كافة. سياسيا، اقتصاديا، ماليا، اجتماعيا، فيما الخشية الكبرى من ان تنسحب على آخر هياكل الاستقرار، الامن، مع عودة الصدامات العنفية بين الثوار والجيش الذي وضعته السلطة السياسية في مواجهة مباشرة مع الشعب، خلافا لمهمته الاساسية حماية الحدود وسيادة البلاد، وسط ترجيحات مستندة الى وقائع ومعطيات ميدانية

خاص_nextlb تحت شعار “رمضان عن قرب” أطلقت جمعية الإرشاد والإصلاح أعمالها الرمضانية لعام 2020 والتي تأتي استكمالا لحملة “كلنا لبعض” التي أطلقتها الجمعية في تشرين الأول 2019 استجابة للأزمة الاقتصادية المعيشية، ثمّ استجابةً لأزمة كورونا الصحية والمعيشية، حيث قدّمت الجمعيّة حتى بداية الشهر الكريم أكثر من 4397 حصة غذائية و1467 حصة تعقيم ونظافة، بالإضافة إلى

لاحظ متابعون اختلافاً بين البيان الفرنسي الصادر عن وزارة أوروبا والخارجية الفرنسية تعقيباً على الاتصال الهاتفي الذي أجراه وزير أوروبا والشؤون الخارجية جان-إيف لو دريان برئيس الحكومة حسان دياب أمس الثلاثاء من جهة، والبيان الذي أصدرته رئاسة الحكومة اللبنانية من جهة ثانية. في ما يتعلق بالبيان الفرنسي، يُلاحظ أنّه ركّز على 3 جوانب، تناول الأول

كشفت مصادر وزارية النقاب لـ«اللواء» عن رسالة مهمة نقلتها سفيرة الولايات المتحدة الأميركية دورثي تشي الى رئيس الحكومة حسان دياب، اعربت فيها عن إستياء حكومتها من أحداث العنف التي شهدتها مدينة طرابلس مؤخراً، ولجوء السلطة الى الزج بالجيش اللبناني في مواجهة المحتجين على تردي الأوضاع الإقتصادية والمعيشية في البلاد. ولفتت السفيرة الأميركية رئيس الحكومة الى

أكد رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع أن «المسألة لا تكمن في الرضى عن حكومة الرئيس حسان دياب، فإذا كان إسقاط حكومة دياب يؤدي إلى تحسن الوضع، فنحن غير متمسكين بها، بل المشكلة في مكان آخر مختلف تماماً». ولفت في حديث لقناة «العربية» إلى أن «هناك مجموعة سياسية متمسكة بالسلطة في لبنان منذ عشرة سنوات

اعتبر رئيس الحكومة السابق فؤاد السنيورة، أن “الوضع الذي نعيشه يعكس انحساراً كاملاً للثقة ليس بالدولة فحسب، بل برئيس الجمهورية والحكومة والطاقم السياسي ومجلس النواب. وقد نتج انحسار الثقة الذي يعبّر عن نفسه عند الناس بطرق مختلفة – وقد عبّر عن نفسه في ظلّ الأزمة الاقتصادية والمالية والنقدية – عن تراكمات واستعصاء في القيام بالإصلاحات