بعد أسبوع من الإنفجار الكارثي الذي ضرب مرفأ العاصمة اللبنانية يوم 4 أغسطس، لا تزال المفاجآت تظهر يوماً بعد يوم. فقد أعلن وزير الأشغال في الحكومة المستقيلة، ميشال نجار، الاثنين، أنه عرف بموضوع مرفأ بيروت قبل 24 ساعة من الانفجار فقط. ولفت نجار إلى أن التحقيق في انفجار المرفأ إداري ولم ينته بعد، لذلك لم

غرد المستشار الاعلامي للرئيس سعد الحريري حسين الوجه، عبر “تويتر”، قائلاً: “‏يؤكد الرئيس ⁧‫سعد الحريري‬⁩ انه غير معني بالتحليلات والاخبار التي يتداولها الاعلام بشأن عودته الى رئاسة الحكومة ، وان جهده وجهد الكتلة والتيار ينصب الان على وسائل رفع الكارثة عن بيروت واهلها”.

كشفت مستندات سريّة، أن الرئيس ميشال عون ورئيس الحكومة المُستقيل حسان دياب، تلقيا تحذيراً قبل وقوع كارثة انفجار بيروت بأسبوعين. وبحسب التقرير الذي نشرته وكالة “رويترز”، نقلاً عن مسؤول أمني – رفض الكشف عن اسمه – تلقى الرئيس ورئيس الحكومة الشهر الماضي تحذيراً من أن 2750 طناً من نترات الأمونيوم المخزنة في ميناء بيروت تشكل

أعلن رئيس الحكومة حسان دياب إستقالة الحكومة في إثر الإنفجار الهائل الذي أصاب العاصمة بيروت بكارثة غير مسبوقة .وجاءت الإستقالة بعد حالات إستقالة فردية للوزراء والنواب وغداة تحديد رئيس مجلس النواب نبيه بري لجلسة لمساءلة الحكومة يوم الخميس المقبل . ومما جاء في كلمته : ” إن منظومة الفساد أكبر من الدولة ونحن لا نستطيع

عند الساعة الخامسة و50 دقيقة من مساء الثلاثاء 4 آب، ورد اتصال الى فوج إطفاء بيروت من غرفة عمليّات شرطة بيروت، بلّغت فيه عن حريق في العنبر رقم 12 في المرفأ، من دون تحديد طبيعته. ولأن مركز الكرنتينا الرئيسي للفوج هو الأقرب إلى مكان الحريق، تدخّلت سيارة إطفاء وفرقة إسعاف من الفوج. كان على متن

أحالت الحكومة في لحظات ما قبل الإستقالة إنفجار المرفأ الى المجلس العدلي بناء على اقتراح وزيرة العدل ماري كلود نجم التي شاركت في جلسة مجلس الوزراء المنعقدة في السرايا برئاسة رئيس الحكومة حسان دياب الذي سيلقي كلمة بعد قليل . المصدر : وطنية

كتبت صحيفة الجمهورية أمام المحققين في الشرطة العسكرية، مَثُل المدير العام السابق للجمارك شفيق مرعي الذي بَدا في حالة انهيار تام بعد التهم التي وجّهت إليه. كذلك، وبحسب المعلومات، حاول حسن قريطم المدير العام لاستثمار المرفأ التَملّص من مسؤولياته، لكنّ التهم والمسؤوليات التي وجّهت اليه كانت صادمة وصارمة ومؤكدة، فلاذ بالصمت”.

من وسط الدمار الهائل والدخان الذي لم ينجلِ بعد، سؤالٌ يتردد على كل شفة ولسان… ماذا في الصندوق الأسود للجريمة التي تحوّل معها الكلام مجرد أداة ممجوجة، وحتى الصور المروّعة صارت بلا إحساس ولا رحمة وكأنها تتلذّذ بالمآسي. الثابت حتى الآن أن “الصندوق الأسود” للفاجعة ينطوي على وثيقة بالغة الأهمية تشكل حجر الزاوية في الملف

أصدر النائب هنري حلو بيان شرح فيه أسباب استقالته من المجلس النيابي وجاء فيه : إيماناً مني بأن على النائب أن يحترم إرادة مجتمعه والناس الذين يملّلهم، وإقتناعاً منّي بأن التركيبة الحالية للسلطة في لبنان، بشقّيها التنفيذي والتشريعي، لم تعد تعبّر عن طموحات الشعب اللبناني، ولا تتيح إحداث أي تغيير يطمح إليه اللبنانيون، وبأن من

إنتشرت أنباء عبر مواقع التواصل الإجتماعي تفيد بحصول توتر كبير بين قصقص (طريق الجديدة) والطيونة، بعد التعرض لشاب يُقال انه “عديل مسوؤل اللجنة الأمنية في بيروت (حركة أمل) أبو علي كحلول على طريق قصقص ومصادرة مسدسه . فيما أفيد عن تواجد قوة كبيرة من الجيش اللبناني، وعناصر الإنضباط في حركة امل وحزب الله، والتي باتت