أكد علماء في جامعة أكسفورد البريطانية أنهم يعملون في الوقت الحالي على تطوير لقاح لفيروس كورونا المستجد على شكل أقراص أو بخاخات أنف.
وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد أخبرت البروفسور سارة غيلبرت، الباحثة بأكسفورد، أعضاء البرلمان البريطاني أمس (الأربعاء) أن فريقها يركز جهوده على طرق جديدة خالية من الحقن لإعطاء اللقاح للأشخاص وتحفيز استجابتهم المناعية بشكل أفضل.
وكشفت الباحثة البريطانية عن أنهم يبحثون في إعطاء اللقاح، إما في شكل أقراص أو باستخدام بخاخات الأنف، بنفس الطريقة التي يتم بها إعطاء لقاح الإنفلونزا للأطفال.
وأضافت: «استخدام الحبوب أو بخاخات الأنف قد يستهدف بشكل أفضل الخلايا المناعية في الرئتين والحلق والأنف، مما يجعلها أكثر فعالية من اللقاحات التقليدية».
وتابعت غيلبرت: «نريد أن يكون الجهاز المناعي نشطاً في الجهاز التنفسي العلوي ثم في الجهاز التنفسي السفلي، ولذلك فإن الحبوب وبخاخات الأنف هي أفضل الوسائل لتحقيق ذلك».
إلا أن باحثة أكسفورد لفتت إلى أن كلا النهجين سوف يستغرقان وقتاً لتطويرهما، وسيتعين اختبارهما للتأكد من سلامتهما وفعاليتهما.
وتم إعطاء 217 مليون جرعة على الأقل من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا في العالم، وفقاً لتعداد أجرته وكالة الصحافة الفرنسية استناداً إلى مصادر رسمية.
واستخدمت أكثر من تسع من أصل عشر جرعات في البلدان ذات الدخل «المرتفع» أو «تقترب من الشريحة العالية» (كما عرفها البنك الدولي)، والتي لا تضم سوى نصف سكان العالم (53 في المائة).
شو بخبرك عن بيت من لبنان !
يقول الفنان وديع الصافي في رائعة من أجمل أغانيه ” بيتي ما برضى يسيب بيتي أنا سلاحو .. ما بتركو للديب ولا بعير مفتاحو” من المؤسف القول أن بيوت العديد من اللبنانيين اليوم “تركت للديب” وضاعت مفاتيحها … وما أدراك ماذا فعل بها ” الديب” ؟ يعرف البيت اللبناني الأصيل ليس من حجارته المقصوبة فحسب
Read More