شارك عدد من طلبة مركز راشد للمعاقين، في ملتقى “أولادنا لذوي الاحتياجات الخاصة” الأول الذي يقام حالياً في جمهورية مصر العربية، بمشاركة 28 دولة، وحضور عدد من الوزراء وكبار الشخصيات ومجموعة من نجوم الساحة العربية، كما شهد الملتقى حضور عدد كبير من ذوي الاحتياجات الخاصة القادمين من الدول العربية.
ويهدف الملتقى الذي تتوزع نشاطاته بين جامعة القاهرة ومركز شباب الجزيرة وأكاديمية الفنون، إلى تسليط الضوء على قضايا ذوي الاحتياجات الخاصة، وسبل دمجهم في المجتمع، وإتاحة الفرص أمامهم للتعبير عن ابداعاتهم المختلفة، والجهود الحكومية المبذولة لدعم هذه الشريحة.
ومثل مركز راشد في الملتقى الذي يقام للمرة الأولى كل من الطالبة علياء فكري، والطالبة كوكب محسن، حيث قدمتا مجموعة من ابداعاتهن الفنية، في الرسم والعزف الموسيقى على آلة البيانو، ونالت عنها إشادة كافة الحضور على رأسهم ، وزيرة التضامن الاجتماعي، غيداء والي .
كما شارك المركز ايضاً في معرض المنتجات التأهيلية، المقام على هامش الملتقى، حيث مثلت مشاركة المركز الامارات في هذا المعرض، وهي الدولة الخليجية الوحيدة المشاركة في الملتقى. وشمل برنامج مشاركة المركز في الملتقى، بزيارة خاصة لبعض الأماكن التاريخية والأثرية في القاهرة، إلى جانب الأهرامات والقلعة وبرج القاهرة، الذي قضى فيه طلبة المركز وقتاً ممتعاً.
وفي تعليق لها، قالت ، الرئيس التنفيذي لمركز راشد للمعاقين السيدة مريم عثمان: “نحن سعداء بمشاركة مركز راشد للمعاقين في هذا الملتقى الذي يثبت أن مصر كانت وستظل منارة للعلم والثقافة والفنون، وحاضنة العرب جميعاً”. وأضافت: “لقد قدم طلبة مركز راشد للمعاقين خلال الملتقى صورة مضيئة عن المركز وما يقدمه من خدمات مختلفة للمعاقين، وعكسوا صورة مشرقة عن الامارات ودبي التي تعد مدينة صديقة لذوي الإحتياجات الخاصة ، لما تقدمه من خدمات خاصة لهم”.
وعبرت الطالبة علياء فكري عن اعتزازها بتمثيل مركز راشد للمعاقين في ملتقى أولادنا لذوي الاحتياجات الخاصة، وقالت: “أنا سعيدة للغاية لمشاركتي في الملتقى، حيث قدمت أمام زواره مجموعة من المقطوعات الموسيقية التي نالت إعجابهم”، من جانبها، عبرت الطالبة كوكب محسن عن سعادتها بالمشاركة في الملتقى، الذي عرضت فيه مجموعة من لوحاتها الفنية والتشكيلية
خاص
شو بخبرك عن بيت من لبنان !
يقول الفنان وديع الصافي في رائعة من أجمل أغانيه ” بيتي ما برضى يسيب بيتي أنا سلاحو .. ما بتركو للديب ولا بعير مفتاحو” من المؤسف القول أن بيوت العديد من اللبنانيين اليوم “تركت للديب” وضاعت مفاتيحها … وما أدراك ماذا فعل بها ” الديب” ؟ يعرف البيت اللبناني الأصيل ليس من حجارته المقصوبة فحسب
Read More