أعلن المكتب الإعلامي لوزارة الزراعة في بيان، عن “توزيع مصائد على البلديات المعنية بمكافحة انتشار يرقات حشرة جادوب السنديان في مناطق عدة في البقاع والجبل والشمال”. وافاد إن “الوزارة تتعاون مع البلديات التي تظهر الحشرة في نطاقها خلال شهر يونيو حزيران المقبل، لتحديد المناطق المقرر رشها بالمبيدات المناسبة خلال فصل الربيع”. ودعت الوزارة الجميع الى

تمكن الشاب عبد الرزاق المل في بلدة جنين في العبودية من قتل أحد الضباع بعدما هاجم قطيع أغنامه. المصدر : مستقبل ويب

تستعد مجموعة توتال الفرنسية، إحدى أكبر شركات الطاقة في العالم، لتغيير اسمها ليصبح توتال اينرجي (توتال للطاقة) في مؤشر على توسعها في مجال مصادر الطاقة النظيفة. والمجموعة التي تأسست في عام 1924 تحت اسم الشركة الفرنسية للبترول، ستقترح اسمها الجديد في 28 أيار/مايو خلال اجتماع عام للمساهمين. وقد بدأت توتال بالفعل في زيادة الإستثمار في

رفع رئيس “المجلس الثقافي الإجتماعي للبقاع الغربي وراشيا “المحامي صالح الدسوقي الصوت عالياً في بيان صدر عن المجلس جاء فيه أن “كارثة بحيرة القرعون فوق كل الكوارث وهي إنذار بالأسوأ”. وقال : “ما زالت أصداء كارثة القرعون ونفوق مئات الأطنان من الأسماك على ضفافها تتفاعل في البقاع، وتقض مضاجع الناس فوق كل المصائب والحرمان، ويتخوفون

تم اليوم ترحيل 59 حاوية تحتوي على مواد شديدة الخطورة كان قد عثر عليها في مرفأ بيروت وأماكن أخرى بعد كارثة انفجار 4 آب. وتولت شركة “كومبي ليفت” (Combi Lift) الألمانية، معالجة توضيب هذه المستوعبات بشكل آمن على مدى الأشهر الماضية، وفقا للعقد الموقع مع الشركة لإخراج هذا الخطر من لبنان. المصدر : وطنية

إستغرب رئيس الهيئة الوطنية الصحية “الصحة حق وكرامة” الدكتور اسماعيل سكرية “تفاجؤ البعض وصدمته بقضية سمك بحيرة القرعون النافق والمسمم، وكأن عقود التلوث المتراكم في حوض الليطاني كانت لتنتج ثروة سمكية نظيفة تؤكل “. وتابع في تصريح: “عقود من التلوث بدأت مع معمل الشمندر السكري في عام 1957، واستمرت متصاعدة بكل أشكال الملوثات الكيميائية والمعدنية

غرد الجيش عبر حسابه على “تويتر”: “وحدات الجيش تشارك في عملية إزالة آلاف أسماك ال” كارب” النافقة عن ضفة بحيرة القرعون، والتي تكدست على مسافة تبلغ حوالى 5 كيلومترات، كما يعمل عناصر من الجيش على منع المواطنين من الإقتراب من البحيرة أو التقاط الأسماك النافقة، نظراً الى الضرر الذي قد يلحقه استهلاكها على الصحة”. المصدر

إستنكرت جمعية كشاف البيئة في لبنان خلال اجتماعها الدوري في مقرها العام في الميناء طرابلس، “نفوق أطنان من الأسماك من نوع ال “كارب” خلال الأيام الماضية في بحيرة القرعون في البقاع الغربي، في كارثة بيئية تضاف الى الكوارث البيئية التي يعاني منها لبنان”. وقال أمين السر العام للجمعية مراد عبوشي “وفق تقرير أولي أن وباء

وجهت المصلحة الوطنية لنهر الليطاني نداء الى جميع الوزارات والبلديات والأجهزة المعنية والجمعيات الأهلية والفرق الكشفية حول التداعيات الكارثية لترك أسماك ال “كارب” النافقة في بحيرة القرعون قد تكون كارثية، حيث أشارت إلى أن فرق المصلحة مع بعض المتطوعين قد انتشلت أكثر من 40 طناً من الأسماك النافقة خلال اليومين الماضيين وتجري معالجتها وفق توصيات

أعلنت المصلحة الوطنية لنهر الليطاني في بيان، أنها و”بعد استكمال المسح الميداني وتقييم التنوع البيولوجي في بحيرة القرعون بعد نفوق عدد كبير من الأسماك من نوع سمك ” الكارب “، ستباشر فرق المصلحة غداً، وبالتعاون مع المجتمع المحلي والجمعيات البيئية العمل على رفع الأسماك النافقة من البحيرة وضفافها”. المصدر: وطنية