اعلنت الباحثة الإجتماعية -السياسية خلود وتار القاسم عن عزمها خوض الإنتخابات النيابية اللبنانية للعام 2018
ولفتت في كلمة مقتضبة دونتها على صفحة التواصل الإجتماعي فيسبوك الخاصة بها الى انها ستخوض المعركة الانتخابية مستقلة عن المقعد السني في دائرة بيروت الثانية – قضاء بيروت .
ووتار القاسم هي مرشحة سابقة كانت قد ترشحت الى الانتخابات النيابية عن المقعد السني في بيروت الثالثة العام ٢٠١٤ وأعادت تسجيل ترشّحها عن نفس المقعد العام ٢٠١٥
تخرجت من الجامعة الاميركية في بيروت ونالت منها الليسانس بعلم الاجتماع وعلم الانسان العام 1990
تطوعت في منظمة” أرض البشر” السويسرية لإعانة الاطفال العام 1991
حصلت على شهادة الدبلوم في التعليم العام 1994.
درّست في مدرسة الجالية الاميركية
عملت كمتطوعة لتسليط الضوء على الجمعيات العاملة والفاعلة في لبنان العام 2008
واسست جمعية “أمهات من لبنان” وكان هدفها تفعيل قانون منع التسول للوصول الى حل مشكلة أطفال الشوارع. العام 2010
نالت الماجستير في علم الاجتماع السياسي من الجامعة اللبنانية العام 2013
وعُيّنت كمنسقة لمنظمة نساء برلمانيات العالم في الشرق الاوسط وشمال افريقيا مركزها بروكسل. العام 2016
شاركت وتار القاسم بتنظيم عدة مؤتمرات ابرزها مؤتمر لوصول المرأة الى مراكز القرار التابع للمنظمة التي أُمثّلها في قبة البرلمان الاردني وبحضور ٣٠٠ برلمانية من دول العالم وثلاثة رئيسات دول وكانت برعاية الملك عبد الله بن حسين العام ٢٠١٦ ومؤتمر ” نساء بصحة جيدة تؤدي الى اقتصاد مثمر” في داخل البرلمان اللبناني بالتعاون مع “ميرك” و منتدى البرلمانيات 2017
كما دعت عدد من برلمانيات الدول العربية للمشاركة في ” رائدات ‘في سباق السيدات في مدينة جونية وأصبحت عضو ا مؤازر ا لمنظمة رائدات العربية في العام 2017
ومستشارة دولية لمنظمة نساء قادة العالم.
[email protected]
شو بخبرك عن بيت من لبنان !
يقول الفنان وديع الصافي في رائعة من أجمل أغانيه ” بيتي ما برضى يسيب بيتي أنا سلاحو .. ما بتركو للديب ولا بعير مفتاحو” من المؤسف القول أن بيوت العديد من اللبنانيين اليوم “تركت للديب” وضاعت مفاتيحها … وما أدراك ماذا فعل بها ” الديب” ؟ يعرف البيت اللبناني الأصيل ليس من حجارته المقصوبة فحسب
Read More