خاص – nextlb
رمضان تحت الكورونا سيكون مختلفاً هذا العام على ما يبدو ، حتى مواكب رمضان التي كانت تجوب شوارع العاصمة في مثل هذه الأيام ، تقل أطفال دور الأيتام مع مجسمات عملاقة تمثل معظم المهن والشعارات لترحب بالشهر الفضيل ، وتطلق أناشيدها الفرحة بأصوات الأطفال الشجية … “علوا البيارق علوها وغنوا للعيد” إنطلقت في شوراع بيروت حزينة وخجولة بعربة واحدة غاب عنها ركابها .. ولا عربات ولا مواكب تدور في الشوارع ينتظرها الأهل على الشرفات ليرموها بالورود .
الفرحة ناقصة ومحبوسة بإنتظار الأيام المقبلة التي يؤمل منها أن تحمل الأخبار السارة عن محاصرة هذا الوباء القاتل والنفاذ من هذا الكرب بأقل الأضرار الممكنة ، على ضوء النتائج المقبولة والمرضية التي تحققت في الأداء العام للمسؤولين في محاربة هذه الجائحة التي اكتسحت العالم وتسببت بهلاك الآلاف من البشر.
[email protected]
شو بخبرك عن بيت من لبنان !
يقول الفنان وديع الصافي في رائعة من أجمل أغانيه ” بيتي ما برضى يسيب بيتي أنا سلاحو .. ما بتركو للديب ولا بعير مفتاحو” من المؤسف القول أن بيوت العديد من اللبنانيين اليوم “تركت للديب” وضاعت مفاتيحها … وما أدراك ماذا فعل بها ” الديب” ؟ يعرف البيت اللبناني الأصيل ليس من حجارته المقصوبة فحسب
Read More