وصلت إيفانكا ترامب، ابنة الرئيس الأمريكي إلى الإمارات، السبت 15 فبراير/شباط 2020، لحضور منتدى المرأة العالمي، الذي تستضيفه دبي على مدار يومين، وارتدت حجاباً على رأسها أثناء زيارتها لمسجد في أبوظبي.
تفاصيل أكثر: سوف تكون ابنة الرئيس الأمريكي ومستشارته الخاصة، البالغة من العمر 38 عاماً، المتحدثة الرئيسية في المؤتمر المنعقد خلال يومي الأحد والإثنين، 16 و17 فبراير/شباط، وفقاً لما ذكرته صحيفة The Daily Mail البريطانية.
كانت إيفانكا قد التقت السبت بعدد من رائدات الأعمال ومسؤولين حكوميين في أبوظبي، من بينهم الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، وفي وقت لاحق من اليوم نفسه زارت إيفانكا جامع الشيخ زايد بن سلطان، أكبر مسجد في الإمارات.
ارتدت إيفانكا، التي تحولت إلى اليهودية الأرثوذوكسية عقب زواجها من جاريد كوشنر عام 2009، حجاب الرأس، وثوباً فضفاضاً متواضعاً من الحرير اللامع من أجل زيارة المسجد.
كان الفستان الذي يحمل العلامة التجارية الراقية Layeur By The Modist وتبلغ تكلفته 690 دولاراً أمريكياً يغطي ركبتيها تماماً، بينما سارت حافية القدمين في أرجاء المسجد.
بحسب الصحيفة البريطانية، فإن إيفانكا أبدت إعجابها بجمال وروعة المسجد في العديد من المرات خلال جولتها، وحضرت إيفانكا في وقت سابق مؤتمر المرأة في متحف اللوفر في أبوظبي بالثوب نفسه، ولكنها في المؤتمر أضافت إلى الفستان حذاء أسود بكعب مرتفع من جلد الغزال.
مبادرة إيفانكا: ناقشت ابنة الرئيس الأمريكي مع عدد من رائدات الأعمال ومسؤولين حكوميين قضية التمكين الاقتصادي للمرأة في الإمارات.
تُركز إيفانكا على تنفيذ مبادرتها “المرأة العالمية للتنمية والازدهار”، وأعلنت في وقت سابق أن عضوي مجلس الشيوخ ليندسي غراهام وجين شاهين يقفان وراء جهود كتابة المبادرة.
من شأن التشريع المقترح أن يجعل التمكين الاقتصادي للمرأة من أولويات السياسة الخارجية الأمريكية، ويضمن استمرار المبادرة إلى ما بعد انتهاء ولاية ترامب، وقالت إيفانكا إن التشريع “هدف طال انتظاره”.
يجب أن يمر مشروع قانون “غراهام-شاهين” من مجلس الشيوخ، ذي الأغلبية الجمهورية، ومجلس النواب، الذي يسيطر عليه الديمقراطيون، قبل أن يوقّع عليه الرئيس.
شو بخبرك عن بيت من لبنان !
يقول الفنان وديع الصافي في رائعة من أجمل أغانيه ” بيتي ما برضى يسيب بيتي أنا سلاحو .. ما بتركو للديب ولا بعير مفتاحو” من المؤسف القول أن بيوت العديد من اللبنانيين اليوم “تركت للديب” وضاعت مفاتيحها … وما أدراك ماذا فعل بها ” الديب” ؟ يعرف البيت اللبناني الأصيل ليس من حجارته المقصوبة فحسب
Read More