أعلنت الشرطة الدولية (الإنتربول) الجمعة إرسال فريق خبراء دوليين مختصين في تحديد هوية الضحايا إلى موقع الانفجار الكبير الذي هزّ بيروت، وذلك بطلب من السلطات اللبنانية.
بعد عدة أيام من المأساة التي أدت إلى مقتل أكثر من مئة شخص وإصابة الآلاف، لا يزال كثيرون مفقودين، وفق ما جاء في بيان للإنتربول الذي يتخذ من مدينة ليون الفرنسية مقراً له.
ونقل البيان عن الأمين العام للإنتربول يورغن ستوك أن “المدينة، البلد وعائلات لا حصر لها ما زالوا تحت وقع الصدمة”.
وأضاف أن “خبرة الانتربول يمكن أن تقدم مساعدة ثمينة لسلطات البلد، ونواصل تقديم أي دعم ضروري للبنان”.
وتنشر “فرق الاستجابة للحوادث” التابعة للانتربول بطلب من الدول الأعضاء عند وقوع كوارث طبيعية وحوادث أو هجمات.
وتدخلت هذه الفرق العام الماضي في نيروبي عقب هجوم دموي في كانون الثاني/يناير على مجمع فنادق في العاصمة الكينية، ونشرت في آذار/مارس عقب تحطم طائرة تتبع الخطوط الجوية الاثيوبية بعيد اقلاعها من أديس أبابا.
ووضعت الشرطة الدولية عام 1984 أول دليل ارشادات مخصص لتحديد هوية الضحايا.
شو بخبرك عن بيت من لبنان !
يقول الفنان وديع الصافي في رائعة من أجمل أغانيه ” بيتي ما برضى يسيب بيتي أنا سلاحو .. ما بتركو للديب ولا بعير مفتاحو” من المؤسف القول أن بيوت العديد من اللبنانيين اليوم “تركت للديب” وضاعت مفاتيحها … وما أدراك ماذا فعل بها ” الديب” ؟ يعرف البيت اللبناني الأصيل ليس من حجارته المقصوبة فحسب
Read More