أزمات عدة تعصف بلبنان، تجعل المواطن متأهبا في كل لحظة لمواجهة الضربات التي تصيبه من كل حدب وصوب. فبعد أن صارت تكلفة المعيشة في لبنان باهظة، أصبح الموت حتى مكلفا، إذ أصبح دفن الموتى يخضع لحسابات جدية ودقيقة، في ظل جنون سعر الدولار مقابل الليرة اللبنانية. وتختلف طقوس دفن الموت بين طائفة وأخرى في لبنان،

وصلت مجموعة من عناصر الدفاع المدني اللبناني بمبادرة تطوع شخصية، ظهر الثلاثاء، إلى أنطاكيا جنوبي تركيا، بحثاً عن مفقودين لبنانيين ما زالوا تحت أنقاض الزلزال في رحلة وصفها قائد الفريق بأنها مبادرة شخصية غير رسمية. وكشف رئيس الفريق، يوسف الملاح؛ المعروف بشجاعته في لبنان وسط جهاز الدفاع المدني، في اتصال فجر يوم الأربعاء، مع موقع

عين برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في لبنان، الجمعة، الفنان اللبناني ملحم زين، سفيراً للنوايا الحسنة ضمن مبادرة “عيش لبنان” التابعة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، “بهدف تعزيز وتسريع العمل بشأن السلامة على الطرق في لبنان ولأهداف تنموية وإنسانية”. وجاء تعيين الفنان ملحم زين بناء على مساهمات إنمائية عديدة نفذها على طرق لبنان المهملة، بفعل الأزمة، بينما

لا يكاد يمر أسبوع إلا وتنتشر على صفحات قوى الأمن الداخلي ومنصات التواصل الاجتماعي في لبنان صورة لشخص مخطوف، سواء كان لبنانيا أو من المقيمين على أراضي هذا البلد. فقد شهدت بعض المناطق خلال عام 2022 ارتفاعا ملحوظا في عدد حالات الخطف، في ظل عدم الاستقرار الأمني في البلاد، مع ما يرافقه من ارتفاع معدلات

إكرام صعب في خطوة لافتة أعلنت وزارة الصحة العامة في لبنان الأسبوع الماضي في تقريرها اليومي “تسجيل 1106 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد COVID_-19 بنسبة فحوصات إيجابية بلغت 7.6% وقد رفعت العدد التراكمي للحالات المثبتة الى 655174 كما تم تسجيل 10 حالات وفاة وسط توقعات بإرتفاع العدد خلال الأيام المقبلة. وبذلك يكون عداد كورونا عاد

بين قناطره التراثية عند سفح جبل الشيخ ، أقام ” بيت ثقافة وفنون ” في بلدة شبعا احتفالاً  إختتم به دورة الرسم التشكيلي الأولى  بتنظيم معرض سنوي  هو الأول من نوعه برعاية “مؤسسة الفنان حسين ماضي “، بعد عدة دورات تثقيفية فنية أقامها خلال هذا الموسم  ، وذلك مساء الأحد الماضي بحضور صاحب الدار الفنان

خاص _nextlb أوضحت مصادر أمنية خاصة ل nextlb أن ما يقارب 80 الى 90 الف من الأذونات اليومية تعطى للمواطنين والمقيمين على الأراضي اللبنانية الذين يتقدمون بأذونات الخروج من منازلهم ، وأن مضمون هذه الأذونات يعود الى أسباب ملحة بالخروج ومنها زيارة الأهل وكبار السن والإطمئنان على المنازل في المناطق البعيدة خصوصاً بعد موجة الأمطار

أن تتزامن ذكرى ولادة حرية لبنان مع ذكرى ولادة سفيرته إلى النجوم فهذا ما يضفي رونقاً خاصاً على المناسبة ،المناسبة التي تحملني الي الحنين الممزوج بالأنين على الوطن “سنة عن سنة ” وتقودني الى عالم التمني ب”العودة الى ادراج بعلبك” وكأنني في كل سنة وفي مثل هذه المناسبة أقولها جهاراً ومن أرض بلادي “ردني الى

المشرف _إكرام صعب لمناسبة الذكرى الرابعة عشرة لإستشهاد الرئيس رفيق الحريري وبرعاية رئيسة مجلس أمناء “جامعة رفيق الحريري” ،ورئيسة “مؤسسة رفيق الحريري “،السيدة نازك رفيق الحريري زرعت صباح اليوم خمس شتول من” وردة رفيق الحريري ” الجورية البيضاء التي أحيها الرئيس الشهيد ، في الحديقة الرئيسية لمبنى “جامعة رفيق الحريري “في قرية المشرف النموذجية .

علت الزغاريد ترحيباً بقدوم الضيف ،زغاريد صدحت بها حناجر الأمهات المقعدات في أسرتهن ليتلقين العلاج بإنتظار من يمرّ ليلقي عليهن التحية. لعل زيارة سفير خادم الحرمين الشريفين لدى لبنان وليد بن عبد الله بخاري استطاعت أن ترسم الفرحة في مآقيهنّ وعلى شفاههن تعبيراً عن الأمتنان للتغيير الكبير الذي طرأ على “منزلهن” وهو بالنسبة لهن العائلة