اللقاء مع رئيس جامعة بيروت العربية لم يكن لقاء كلاسيكياً ، بل كان عملانياً على الأرض من خلال متابعته الميدانية والدقيقة لكل شاردة وواردة في إدارة الجامعة ، مبانٍ وإدارة وشؤوناً أكاديمية . يجول بين مواقع الجامعة ، يحيّي عميداً ويرد التحية على طالب ، يشرف بنظرته الهندسية على أدق التفاصيل المتعلقة في زاويا هذا

كتبت إكرام صعب اثنان وسبعون عاماً تكون قد مرّت في الأول من تشرين الثاني، الماضي على ولادة رفيق الحريري، المؤسس والحكيم والشهيد وصاحب الرؤيا التي نجد أنفسنا، بعد عشر سنوات على جريمة اغتياله، بأمس الحاجة لأن نستنير بها. هي رؤيا الاعتدال والإسلام السمح والحداثة والبناء وإيجاد الحلول. .. هو رفيق الحريري، «الذي عاش مؤسساً، واستشهد

كتبت إكرام صعب وفدت الى السياسة من عالم تقنية المعلوماتية، ومن السياسة عادت الى حيّزها الأول عالم المعلوماتية، وهي من بين النساء القلائل اللواتي اتجهن نحو عالم الاقتصاد ومعلوماتيته، كون المرأة أقل حضورا في المجال الاقتصادي في لبنان من الرجل، من وجهة نظرها من الضروري وجود نساء ناجحات في الاقتصاد اللبناني، ومجال اقتصاد المعلوماتية يتيح

الروائية اللبنانية لطيفة خالد : لا زلت أحبو في عالم الأدب تمتهن الكتابة وحروفها وتبدع في ترجمتها ، هي ابنة الفيحاء تنشقت حبها للغة العربية من عطر زهر الليمون وترجمته اريجاً في سطور الروايات ليصل الى ابعد من حدود الفيحاء ناقلاً رسالة عن المرأة اللبنانية ودورها في مجالات الادب . تستهل خالد حيدثها الشيّق بقولها