إقتلع المزارع حسين أحمد حسين من بلدة بيت أيوب العكارية فجلة وصلت زنتها الى 7 كيلوغرامات، من بستانه الذي يقع على ارتفاع 2000 متر عن سطح البحر ، وأوضح حسين الذي فوجىء بحجم الفجلة ، أنه “يعتمد في تسميد زراعته على السماد العضوي الطبيعي ، إضافة الى توفر مياه الري، والتربة الخصبة الملائمة”. المصدر :

خاص –nextlb بعد الجفاف الذي أصاب نبع بلدة الغزيلة العكارية، عملت البلدية على البحث عن سبب الظاهرة المستجدة ، فحفرت داخل الجبل الذي ينبع منه النبع بإتجاه المصدر لتتفاجأ بنفق وجدران مزخرفة تعود إلى أكثر من 100عام. رئيس بلدية الغزيلة محمد الأسعد أكد أنّ هذا النفق “تراثي يستحقّ عناية واهتمام وزارة السياحة كونه يعود عمرانه

شبت حرائق في أحراج الصنوبر في خراج بلدتي برقايل والقرقف العكارية، وحصدت المزيد من الأشجار الحرجية والنباتات البرية، وبلغت حدود العديد من المنازل السكنية القريبة. وقام عناصر الدفاع المدني، بالتعاون مع الأهالي وفريق التدخل السريع في جمعية درب عكار بجهود كبيرة في محاولة لمنع تمدد رقعة النار، تمهيدا للسيطرة عليها والحد من الخسائر التي تسببت

أنهى الشاب نادر شريف درويش، فترة علاجه من الحروق البالغة التي أصيب بها جراء إنفجار التليل في عكار وكان تم نقله حينها الى تركيا للمعالجة بمبادرة إنسانية من الدولة التركية ، وبمساع من سفير لبنان لدى تركيا غسان أحمد المعلم و الهيئة العليا للإغاثة ووزارة الصحة العامة. وفي تركيا واكبت السفارة اللبنانية في أنقرة المراحل

لمناسبة اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة ، نظم مركز حقوق الإنسان في جامعة بيروت العربية (HRC-BAU) ممثلاً بالسيدة سلام زهران بالتعاون مع اللجنة الوطنية اللبنانية لليونسكو (LNCU) ممثلة بالدكتورة تالا زين وقوى الأمن الداخلي ممثلاً بالرائد يوسف دكور، ورشة عمل توعوية بقرية خراب الحياة – عكار تمتد لـ 16 يوماً من أجل القضاء

تعتبر أشجار الغبيراء عروسة الغابات الجميلة، الأشجار الأنيقة وأميرة فصل الخريف الشاردة والخجولة. قد لا يشعر أحد بحضورها في فصول ثلاثة وهي المبعثرة في أرجاء الغابات الجبلية، وكأنها تنتظر وتتحضر للفصل الذي تبرز فيه جمالها ويرفع اسهمها، لتكون بألوانها المتدرجة بين الأحمر والبني وبينهما الأصفر كواحدة من أكثر الأشجار جمالا ضمن منظومة الخريف الرائعة. ويقول