عثرت الشرطة الروسية، الخميس، على مخترغ لقاح “سبوتنيك v” المضاد لفيروس كورونا، أندري بوتيكوف، مقتولا في شقته، في موسكو، وفق ما أفاد مراسل قناة الحرة في روسيا. وقالت السلطات الروسية إن الجريمة جنائية، بينما كشفت وسائل إعلام محلية أن الرجل لقي حتفه، بعد مشادة مع شخص حاول التسلل لشقته التي تقع وسط موسكو. وتم تحديد

إكرام صعب في خطوة لافتة أعلنت وزارة الصحة العامة في لبنان الأسبوع الماضي في تقريرها اليومي “تسجيل 1106 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد COVID_-19 بنسبة فحوصات إيجابية بلغت 7.6% وقد رفعت العدد التراكمي للحالات المثبتة الى 655174 كما تم تسجيل 10 حالات وفاة وسط توقعات بإرتفاع العدد خلال الأيام المقبلة. وبذلك يكون عداد كورونا عاد

بات من المعروف أن الأشخاص الذين يتلقون الجرعة الثانية من لقاح كورونا، يعانون أعراض جانبية أشد وطأة من تلك التي تحدث بعد أخذ الجرعة الأولى. والسؤال هو: لماذا؟ ويقول موقع “wgno” الإخباري الأميركي، إن الأعراض الجانبية التي تحدث بعد تلقي الجرعة الثانية تشمل الشعور بالإرهاق والصداع والقشعريرة والحمى والغثيان وآلام العضلات. وأوضح الأستاذ في كلية

أوضحت الإختصاصية في الأمراض الجرثومية في مستشفى رفيق الحريري الجامعي الدكتورة أسيمة دبوني في إتصال أجرته معها “الوكالة الوطنية للإعلام” أن : “الأخبار التي يتم تداولها عبر مواقع التواصل الإجتماعي عن الفئات التي لا يمكنها الحصول على لقاح كورونا ، غير صحيحة وليس لها أي أساس علمي”. وأكدت أن “الأولوية في تلقي اللقاح هي للأشخاص

صدر عن نقابة محرري الصحافة اللبنانية البيان الآتي: “تذكر نقابة المحررين الزملاء الصحافيين بضرورة تزويد النقابة بأسماء الراغبين منهم بتلقي اللقاح المخصص لفايروس كورونا في مهلة أقصاها غدا الخميس، لاعداد لائحة بالاسماء ورفعها الى الجهات المختصة، وذلك في إطار وضع الصحافيين على جدول الأولويات في حملة التطعيم. وينبغي الإشارة الى أن هذه اللائحة لا تغني

رغم الآمال الكبيرة التي تعقد على لقاح كورونا لتوفير مناعة ضد الفيروس القاتل، إلا أن فئات في المجتمع لن يكون بإمكانها أخد اللقاح لدواع صحية. ونقل موقع “اينوز” أن المختصين ينصحون باستبعاد بعض الناس لدواعي السلامة الصحية من التطعيم بلقاح فايزر. النساء الحوامل وقالت اللجنة المشتركة للتطعيم والتحصين إنها لا تنصح بإعطاء اللقاح للنساء في

في ظلّ “الانتظار المضني” الذي يعيشه العالم لفكّ القيود التي فرضها الوباء على شعوب الأرض، أعلنت نائبة المدير العام لمنظمة الصحة العالمية لشؤون البرامج، سوميا سواميناثان، إنّه من غير المرجح أن تعود الحياة لطبيعتها مثل ما كانت عليها قبل ظهور جائحة فيروس “كورونا”،قبل عام 2022. سواميناثان أفادت لصحيفة “ساوث تشاينا مورنينغ بوست” بأنّ “الطريقة التي

أظهرت تجارب سريرية على متطوعين، أن لقاح “أسترا زينيكا” الخاص بوباء “كوفيد-19″، آمن وقد ولّد مناعة في صفوف الذين حصلوا عليه. رئيس وزراء بريطانيا بوريس جونسون وصف نتائج تجارب اللقاح ب”الأنباء الإيجابية جدا” ولم يتسبب اللقاح الذي يحمل اسم “AZD1222” بأي أعراض جانبية، ولم يلحق أذى بالأجسام المضادة، واستجابة “الخلايا التائية”، حسبما أظهرت النتائج التي

قد يكون العالم على موعد مع لقاح ضد فيروس كورونا المستجد  ” كوفيد_19″ الشهر المقبل بنسبة فاعلية تزيد على 80% من جامعة أوكسفورد. فقد قالت صحيفة “The Sun” البريطانية إن الأنباء تفيد بأن لقاح فيروس كورونا المستجد ” كوفيد 19″ قد يكون جاهزًا للإعطاء من خلال الاستنشاق بجهاز يشبه أجهزة الربو، بحلول الشهر المقبل، وتجري

تتسابق شركات ودول من أجل إنتاج لقاح لفيروس كورونا الجديد، ويبدو أن البعض يحقق نجاحا وتقدما ملحوظا خلال 8 أسابيع من بدء العمل على اللقاحات، حيث بدأت التجارب الأولى على البشر بعد أن انتهت التجارب المخبرية. وحاليا، تعمل منظمة الصحة العالمية مع العلماء في جميع أنحاء العالم، على تطوير ما لا يقل عن 20 لقاحا