صدر عن قيادة الجيش – مديرية التوجيه البيان الآتي: “تمركزت وحدات الجيش في خمسة مواقع حول بلدة الخيام – مرجعيون بالتنسيق مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان -اليونيفيل ضمن إطار المرحلة الأولى من الانتشار في المنطقة، بالتزامن مع انسحاب العدو الإسرائيلي منها، وذلك بعد الاتصالات التي أجرتها لجنة الإشراف الخماسية. وسوف يستكمل الانتشار في

مدد مجلس الأمن الدولي لمدة عام تفويض قوة الأمم المتحدة الموقتة في جنوب لبنان “اليونيفيل”، ودعا إلى “خفض التصعيد” في ظل التوتر المخيم على الحدود الإسرائيلية اللبنانية. وقرر مجلس الأمن في قرار صدر بالإجماع “تمديد التفويض الحالي لليونيفيل حتى 31 آب 2025”. ودعا مجلس الأمن الدولي “بحزم كل الأطراف المعنية إلى اتخاذ تدابير فورية لخفض

خاص – nextlb – عاطف البعلبكي الدخول الى الحدود اللبنانية – الإسرائيلية – السورية وعلى تخوم الجولان السوري المحتل ، رحلة لإكتشاف الكثير من الحقائق التي بقيت بعيدة عن الإعلام ، في منطقة توتر تسيطر عليها قوات الأمم المتحدة عند “الخط الأزرق “الذي يعتبر خط وقف القتال والفصل بين الأراضي اللبنانية المحررة ، وتلك التي

يشهد القطاع الشرقي من الحدود اللبنانية مع الأراضي المحتلة حالة تأهب من قوات العدو الإسرائيلي بعد أسبوع ساخن تخلله إطلاق صواريخ من خراج بلدة شويا في القطاع الشرقي من منطقة العرقوب بإتجاه مزارع شبعا المحتلة ، ما زاد من مستوى التوتر . وكثفت قوات اليونيفيل العاملة في جنوب لبنان من طلعاتها الإستكشافية لمراقبة الخط الأزرق

خاص -nextlb- عاطف البعلبكي ضمن الإجراءات الروتينية لمراقبة الخط الأزرق الذي يفصل بين الأراضي اللبنانية المحررة وتلك الخاضعة للإحتلال الإسرائيلي ، من قوات الطوارىء الدولية في القطاع الشرقي الممتد من مرتفعات جبل الشيخ المحتلة وصولاً الى سهل الخيام ومستعمرة المطلة غرباً ، تقوم الطائرات المروحية التابعة لقوات اليونيفيل بجولة شبه يومية للمراقبة ، واللقطة فوق

قام فريق من الكتيبة الفرنسية العاملة في إطار قوة “اليونيفل” برفقة قوة من الجيش اللبناني وشرطة البلدية في بلدة شبعا ، في إطار تشجيع السياحة البيئية في شبعا، بالسير مشياً ، مسافة 8 كلم من وادي شبعا بإتجاه عين الجوز، في أعلى البلدة مطلعين على معالمها . وشارك في المسير قائد قوة إحتياط القائد العام

خاص – nextlb شب حريق صباح اليوم داخل مزارع شبعا المحتلة وتحديداً داخل مزرعتي قفوة وفشكول التي تتمركز فيها قوة من جيش العدو الإسرائيلي التي حاولت إطفاء النيران بعد أن ارتفعت ألسنتها لتطال الأشجار المعمرة والثروة الحرجية داخل المزارع ، ووصلت سحب الدخان الى مرتفعات شبعا وكفرشوبا ، وقد استنفرت الأجهزة الأمنية اللبنانية في المنطقة