أشارت جمعية “الأرض” – لبنان في بيان، الى أن “عمليات قطع جائر للأشجار تتم في منطقة تمتد من “شير بيت ضو” في كفرعقاب وعقبة زبّوغا حتى ضهور دير شمرا، مشوهة بذلك المنظر الطبيعي لأودية الحوض الأعلى لنهر الكلب، ومهددة التنوع البيولوجي في هذا الموقع”. وأوضحت أن “ما تبقى من غابات معرّض لخطر الحرائق بسبب ما

أعلن رئيس مجلس البيئة -القبيات د انطوان ضاهر، في بيان، أنه “بينما كان أحد عناصر مجلس البيئة-القبيات يتفقد أعالي جبال عكار العتيقة من جهة القموعة ما بين محمية كرم شباط وبوابة القموعة، فوجىء بمجزرة شوح يدمى لها القلب: خمسون شجرة شوح قُطعت مع بضعة أشجار لزاب وأرز، وذلك في وضح النهار، وبالطبع على مرأى ومسمع

أعلنت جمعية “الارض” – لبنان، في بيان لها، أنها “تلقت شكوى، حول قطع أشجار معمّرة من السنديان في وادي “عين الخميس”، في الوادي الفاصل بين بلدتي شحيم ومزبود، والمصنّف منطقة حسّاسة بيئيّاً، حيث أقدم مجهولون على قطع ما يفوق على 150 شجرة سنديان معمّرة في أراضٍ خاصة.” وتتابع الجمعية “هذه القضية مع قوى الأمن الداخلي،

أقدم مجهولون على قطع عدد من أشجار الأرز الدهرية في محمية كرم شباط، أعالي بلدة القبيات وعند تخوم منطقة بيت جعفر، بعضها من الجذور الى عشرات الفروع، وشحلوا أغصانها ورموها في أرض المحمية، ونقلوا الجذوع الضخمة الى مكان مجهول. جدير بالذكر أنها ليست هي المرة الأولى التي تتعرض فيها محمية كرم شباط وغابة الأرز فيها

صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي – شعبة العلاقات العامة البلاغ الآتي: “بتاريخ 27-9-2021، توافرت معلومات لدى مفرزة استقصاء البقاع في وحدة الدرك الإقليمي عن قيام أشخاص على متن آلية “فان” بقطع أشجار معمرة في سهل بلدة قب الياس. وعلى الفور، قامت دورية من المفرزة بالتوجه إلى المحلة المذكورة وعملت على توقيفهم، وهم كل

أقدم مجهولون في منطقة جبيل، على قطع أشجار معمرة من السنديان تعود الى مئات السنين في محلة “فرشع الأثرية” في بلدة مشمش قضاء جبيل، وتم إبلاغ المراجع المختصة والأجهزة الأمنية بالجريمة وباشرت تحقيقاتها لمعرفة الفاعلين. وأعرب الأهالي عن استنكارهم “لهذا العمل الاجرامي”، داعين الأجهزة الأمنية الى “العمل على كشف الفاعلين وإنزال أشد العقوبات في حقهم”.

إستنكر ناشطو “تجمع عكار الوطني” في بيان، ما تعرضت له ضفاف مجرى نهر البارد في منطقة عيون السمك، من قطع جائر لأشجار الدلب المعمرة وأشجار السنديان، والإفساد في الأرض وتدمير الحياة البيئية، وكأن منطقة عيون السمك لا يكفيها التلوث البيئي الخطير من جراء النفايات الصلبة والسائلة التي تصلها عبر الروافد المائية ومجرى نهر موسى الفاصل