أشارت جمعية “الأرض” – لبنان في بيان، الى أن “عمليات قطع جائر للأشجار تتم في منطقة تمتد من “شير بيت ضو” في كفرعقاب وعقبة زبّوغا حتى ضهور دير شمرا، مشوهة بذلك المنظر الطبيعي لأودية الحوض الأعلى لنهر الكلب، ومهددة التنوع البيولوجي في هذا الموقع”.
وأوضحت أن “ما تبقى من غابات معرّض لخطر الحرائق بسبب ما يتركه المعتدون من أغصان اليابسة تحت الأشجار وعلى جانب الطرقات”.
وناشدت وزير الزراعة في حكومة تصريف الاعمال الدكتور عباس الحاج حسن والقوى الأمنية “فتح تحقيق لكشف الفاعلين ومعاقبتهم أشد العقاب”.
حكايةُ قبر أُمّي..
كانت والدتي رحمها الله تقولُ لنا في سهراتنا الطويلة : ” إدفنوني بين أهلي لأنني آنَسُ بهم .. فَلَكَمْ أبصرتُ مقبرةَ قريتنا في شبعا بعدَ ذوبان ثلج حرمون تنقلبُ حديقةً غنّاءَ ، تَنْبُتُ في ثناياها أشجارُ الجوز والحور والبيلسان .. وزهر الياسمين . أوصتني أمي وأنا بعد صغيرة فقالت :” لا تدفنوني بعيداً عن أهلي
Read More