تفاعلت خطوة محاولة بلدية الغبيري لايقاف الأعمال الجارية لتجهيز المدينة الرياضية كمركز ايواء بموجب قرار حكومي وتصدي الجيش اللبناني لشرطة بلدية الغبيري. وفي جديد القضية فقد قامت بلدية الغبيري أمس باحتلال جزء من أرض سوق الخضار بالجملة وإنزال أكشاك لتثبيتها، وقد بلغ الامر إلى أحد نواب حزب لله الذي شجب تصرف بلدية الغبيري واعتبره تصرفاً

بعدما أطلق محافظ بيروت مروان عبود الأعمال تحت مدرجات المدينة الرياضية (مدينة كميل شمعون الرياضية) لجعل المكان صالحاً لاستقبال النازحين قبل فصل الشتاء، (خصوصاً أولئك الذين توزعوا عند رصيف بيروت البحري وفي الساحات العامة) وبدء ورشة تقطيع الغرف وتركيب سخانات للمياه وإمدادات صحية، وأوكل الأعمال التنفيذية إلى الجمعية الخيرية “بنين” التي نشطت سابقاً في مساعدة

أعلنت بلدية الغبيري أنه “بناء على الوساطات والمتابعات من العمل الاجتماعي ولجان الأحياء في منطقة الأوزاعي، ونتيجة للضمانات التي قدمت للبلدية، أبلغت شركة “سيتي بلو” المباشرة فوراً برفع النفايات من وسطية طريق عام الأوزاعي”. وأكدت في بيان انها “كانت وما زالت تؤمن بأن مصلحة جميع الأهالي فوق أي إعتبار، لاسيما الصحة والسلامة العامة”، آملة ان

نفذت بلدية الغبيري ضمن نطاقها البلدي حملة لإزالة المخالفات في الشارع الممتد من الرحاب بإتجاه بيروت المعروف بشارع صبرا الرئيسي، وذلك بمؤازرة من كافة القوى الأمنية من قوى أمن داخلي وأمن دولة ومخابرات الجيش. وأعلنت البلدية في بيان، ان “الحملة شملت فتح الطريق أمام السيارات وإزالة التعديات على الأملاك العامة، ومن المقرر أن تستكمل هذه

استقبل وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال القاضي بسام مولوي، في مكتبه، اليوم، النائبين علي عمار وأمين شري، في حضور محافط جبل لبنان القاضي محمد مكاوي، رئيس بلدية الغبيري معن الخليل ورئيس نادي الغولف كريم سلام. وخلال الاجتماع، تم تأكيد “أهمية المحافظة على النادي وعدم إقفاله. كما تم وضع آلية لحل مسألة الخلاف حول

في ظلّ الوضع الإقتصادي الصعب الذي تمرّ به المؤسّسات نتيجة الأزمات المتراكمة في البلد، وارتفاع نسبة البطالة في لبنان، قرَّرَت بلدية الغبيري عدم تجديد عقد الإيجار لمُجَمَّع “BHV” – الجناح. هذا القرار أدّى حتمًا الى إقفال المُجمَّع وصرفِ الموظفين وتعريض أكثر من مئةِ عائلةٍ للخطرِ “الإجتماعي والإقتصادي”، ما دفعَ هؤلاء الى تنفيذِ اعتصامٍ صباح الجمعة