عند الساعة الخامسة و50 دقيقة من مساء الثلاثاء 4 آب، ورد اتصال الى فوج إطفاء بيروت من غرفة عمليّات شرطة بيروت، بلّغت فيه عن حريق في العنبر رقم 12 في المرفأ، من دون تحديد طبيعته. ولأن مركز الكرنتينا الرئيسي للفوج هو الأقرب إلى مكان الحريق، تدخّلت سيارة إطفاء وفرقة إسعاف من الفوج. كان على متن

من وسط الدمار الهائل والدخان الذي لم ينجلِ بعد، سؤالٌ يتردد على كل شفة ولسان… ماذا في الصندوق الأسود للجريمة التي تحوّل معها الكلام مجرد أداة ممجوجة، وحتى الصور المروّعة صارت بلا إحساس ولا رحمة وكأنها تتلذّذ بالمآسي. الثابت حتى الآن أن “الصندوق الأسود” للفاجعة ينطوي على وثيقة بالغة الأهمية تشكل حجر الزاوية في الملف

أصدر النائب هنري حلو بيان شرح فيه أسباب استقالته من المجلس النيابي وجاء فيه : إيماناً مني بأن على النائب أن يحترم إرادة مجتمعه والناس الذين يملّلهم، وإقتناعاً منّي بأن التركيبة الحالية للسلطة في لبنان، بشقّيها التنفيذي والتشريعي، لم تعد تعبّر عن طموحات الشعب اللبناني، ولا تتيح إحداث أي تغيير يطمح إليه اللبنانيون، وبأن من

إرتفعت أرقام ضحايا كارثة مرفأ بيروت الى أكثر من 70 شهيداً والجرحى الى 3000 بحسب مصادر وزارة الصحة . وميدانياً أفاد مندوب “الوكالة الوطنية للإعلام” في قصر بعبدا أن لبنان تبلغ رسمياً من قطر، إرسال مستشفيين ميدانيين غداً إلى بيروت سعة كل منهما 500 سرير. كما سيرسل العراق مستشفى ميداني وكميات من النفط طوال الأزمة

خاص – nextlb قال وزير الصحة منذ قليل أن عدد قتلى إنفجار المرفأ بلغ حوالي 50 قتيلاً وأكثر من 2700 جريح من قوة الإنفجار الذي شكل قبة من النار والدخان سرعان ما انتشرت في الفضاء ووصلت شرقاً الى فوق سهل البقاع ، وفيما أكدت مصادر مختصة وجود مواد شديدة الإنفجار في أحد العنابر التابعة للمرفأ