إنتخبت الجمعية العمومية لرابطة قدامى القضاة في لبنان، خلال اجتماع عقدته في قصر العدل في بيروت، الهيئة الإدارية الجديدة للرابطة في حضور 44 قاضياً، وبالتالي إعتُبر النصاب مكتملاً سنداً للمادة العاشرة في فقرتها الأولى من النظام الداخلي للرابطة. رأست جلسة الانتخاب رئيسة السنّ من بين القضاة الحاضرين القاضية ماري مصبنجي، وتقرر تأليف اللجنة الانتخابية من

في سابقة قضائية الأولى من نوعها، حُرّك مجدداً ملف القاضي شادي قردوحي، الموقوف عن العمل القضائي منذ حوالى العام، وأصدرت محكمة التمييز قرارًا بحبسه لمدة سنة واحدة. في كانون الأول من العام الفائت، أصدر وزير العدل في حكومة تصريف الأعمال، القاضي هنري الخوري، قرارًا بوقف القاضي شادي قردوحي عن العمل، على أن يتقاضى نصف راتبه

الراعي يحضّ البيطار على استكمال عمله “والاستعانة بأي مرجعية دولية كتبت صحيفة ” نداء الوطن ” تقول : في حلقة جديدة من حلقات مسلسل “الغرام والانتقام” المحتدمة أحداثه بينه وبين “حزب الله”، أطلق رئيس “التيار الوطني الحر” جبران باسيل أمس فصلاً جديداً من فصول التناحر والاقتتال على خشبة الترشيحات الرئاسية بين أركان محوره السياسي، مستعيداً

ما جرى في القضاء في اليومين الماضيين أشبه بعملية إقتحام إنتحارية لتحرير رهائن، ضمن خطة لم تأخذ بالإعتبار سلامة المواطنين، ولا الحفاظ على مكان الاحتجاز، فكان أن سقط سقف العدالة فوق رؤوس الجميع! لا نريد أن نُصدّق أن هذا السيناريو الهوليودي، أو البوليودي في السينما الهندية، قد أُعد لإطلاق سراح بعض الموقوفين، وخاصة المسؤول الأمني

صدر عن مكتب الاعلام في رئاسة الجمهورية البيان الآتي: “إنفاذاً للقرار المعجل التنفيذ والنافذ على أصله والذي صدر وأفهم علناً بتاريخ 14/10/2020 عن القاضي المنفرد المدني المنتدب في بيروت الناظر في قضايا الأمور المستعجلة كارلا شواح، بدعوى شركة “مر تلفزيون ش.م.ل” على الدولة اللبنانية ممثلة بالمديرية العامة لرئاسة الجمهورية، وبناء لتوجيهات رئيس الجمهورية العماد ميشال

بعد عقدين مضيا على جريمة إغتيال القضاة الأربعة على قوس محكمة قصر العدل القديم في صيدا، أصدرت هيئة المجلس العدلي برئاسة القاضي جان فهد بإسم الشعب اللبناني ليلاً حكمها في جريمة إغتيال القضاة الأربعة على قوس محكمة الجنايات في صيدا، فأنزلت عقوبة الإعدام بحق أحمد عبد الكريم السعدي الملقب ب أبو محجن وخمسة من رفاقه

حددت هيئة المجلس العدلي جلسة في 4/10/2019 لصدور الحكم في جريمة إغتيال القضاة الأربعة : حسن عثمان، عاصم بوضاهر، عماد شهاب ووليد هرموش ، على قوس محكمة الجنايات في قصر العدل القديم في صيدا في حزيران من عام 1999. وإلتأمت الهيئة، في قاعة المحاكمة في محكمة التمييز في قصر عدل بيروت برئاسة القاضي جان فهد

إنتخب الرئيس الأول لمحكمة التمييز اللبنانية القاضي جان فهد رئيساً لجمعية المحاكم العليا في الدول الفرنكوفونية لمدة ثلاث سنوات بالإجماع. وأصدر المكتب الإعلامي لمجلس القضاء الأعلى البيان الآتي : “عقدت الهيئة العامة لجمعية المحاكم العليا في الدول الفرنكوفونية إجتماعا في السراي الحكومي في ختام مؤتمرها الذي عقد في بيروت وتم انتخاب الرئيس الأول لمحكمة التمييز