إستغرب رئيس الهيئة الوطنية الصحية “الصحة حق وكرامة” الدكتور اسماعيل سكرية “تفاجؤ البعض وصدمته بقضية سمك بحيرة القرعون النافق والمسمم، وكأن عقود التلوث المتراكم في حوض الليطاني كانت لتنتج ثروة سمكية نظيفة تؤكل “. وتابع في تصريح: “عقود من التلوث بدأت مع معمل الشمندر السكري في عام 1957، واستمرت متصاعدة بكل أشكال الملوثات الكيميائية والمعدنية

خاص – nextlb – عاطف البعلبكي مشهد 1 سارق أغطية المجاري الصحية قرب محلة الرحاب ، على حدود الضاحية الجنوبية لبيروت يحمل على ظهره غطاءً للمجاري الصحية ” ريغار” يدلل عليه للبيع لبؤر الخردة المنتشرة في المكان ، وعليه وشم إحدى المؤسسات الرسمية كي يصار الى بيعه وصَهره ، وقبله عصابة تسرق أسلاك التوتر العالي

غرد الجيش عبر حسابه على “تويتر”: “وحدات الجيش تشارك في عملية إزالة آلاف أسماك ال” كارب” النافقة عن ضفة بحيرة القرعون، والتي تكدست على مسافة تبلغ حوالى 5 كيلومترات، كما يعمل عناصر من الجيش على منع المواطنين من الإقتراب من البحيرة أو التقاط الأسماك النافقة، نظراً الى الضرر الذي قد يلحقه استهلاكها على الصحة”. المصدر

إستنكرت جمعية كشاف البيئة في لبنان خلال اجتماعها الدوري في مقرها العام في الميناء طرابلس، “نفوق أطنان من الأسماك من نوع ال “كارب” خلال الأيام الماضية في بحيرة القرعون في البقاع الغربي، في كارثة بيئية تضاف الى الكوارث البيئية التي يعاني منها لبنان”. وقال أمين السر العام للجمعية مراد عبوشي “وفق تقرير أولي أن وباء

وجهت المصلحة الوطنية لنهر الليطاني نداء الى جميع الوزارات والبلديات والأجهزة المعنية والجمعيات الأهلية والفرق الكشفية حول التداعيات الكارثية لترك أسماك ال “كارب” النافقة في بحيرة القرعون قد تكون كارثية، حيث أشارت إلى أن فرق المصلحة مع بعض المتطوعين قد انتشلت أكثر من 40 طناً من الأسماك النافقة خلال اليومين الماضيين وتجري معالجتها وفق توصيات