أصدرت السفارة الفرنسية في الكويت بياناً أعلنت فيه أن “السفيرة آن كلير لوجندر قد تم إعلامها في 10 شباط فبراير 2021 بنتيجة فحص كوفيد-19 بإصابتها بفيروس كورونا”. وذكرت إن السفيرة قامت بعزل نفسها على الفور، وتم إبلاغ جميع المخالطين لها خلال هذه الأيام الأخيرة، بالتنسيق مع وزارة الخارجية ووفقاً للبروتوكول ، كما اتخذت السفارة الفرنسية

أعلن القائمون على رعاية الراهبة الفرنسية آندريه ، أكبر معمّرة في أوروبا، أنها تعافت من مرض كوفيد-19 وستحتفل بعيد ميلادها 117 غداً الخميس . وتأكدت إصابة لوسيل راندون، التي عُرفت بإسم الأخت آندريه بعد انضمامها إلى جمعية خيرية كاثوليكية في عام 1944، بفيروس كورونا يوم 16 كانون الثاني – يناير في مكان إقامتها بدار لرعاية

أوضحت الإختصاصية في الأمراض الجرثومية في مستشفى رفيق الحريري الجامعي الدكتورة أسيمة دبوني في إتصال أجرته معها “الوكالة الوطنية للإعلام” أن : “الأخبار التي يتم تداولها عبر مواقع التواصل الإجتماعي عن الفئات التي لا يمكنها الحصول على لقاح كورونا ، غير صحيحة وليس لها أي أساس علمي”. وأكدت أن “الأولوية في تلقي اللقاح هي للأشخاص

صدر عن المديرية العامة للطيران المدني تعميم الى جميع شركات الطيران وشركات الخدمات الأرضية العاملة في مطار رفيق الحريري الدولي – بيروت حول الإجراءات المتعلقة بالركاب القادمين إلى لبنان إبتداءً من 27/1/2021 وجاء فيه : إستناداً إلى القرار رقم 46/م ص تاريخ 21/1/2021 وإستناداُ إلى الفقرة الأخيرة من المادة الأولى من القرار رقم 26/م ص

وصل إلى مدينة ووهان الصينية ، فريق خبراء من منظمة الصحة العالمية للتحقيق في منشأ فيروس كوفيد-19، الذي ظهر للمرة الأولى في العالم في هذه المدينة في نهاية عام 2019، بحسب مشاهد بثتها شبكة “سي جي تي إن” التلفزيونية الحكومية، وذلك وفق وكالة “فرانس برس”. وكان وصول الخبراء إلى الصين مقرراً أساسا في الأسبوع الماضي،

أسف رئيس “الهيئة الوطنية الصحية الإجتماعية – الصحة حق وكرامة” الدكتور إسماعيل سكرية، في بيان، لأداء منظمة الصحة العالمية “الأقرب إلى الإنخراط الموظف في خدمة مشاريع قوى رأس المال بقيادة شركات الدواء العملاقة، أدوية وتلقيحاً وأسعاراً، بعيدا من المبادىء والقيم الصحية المتركزة على شعار الحق في الصحة للجميع، الذي كرسته المواثيق الدولية، إلا أنه ويا

في تصريح متفائل، لفتت منظمة الصحة العالمية إلى وجود بوادر بالإنتصار على كورونا خلال هذا العام، شريطة الإلتزام بالنظافة والسلامة. وقالت المتحدثة بإسم المنظمة مارغريت هاريس في تصريح لـ”بي بي سي”: “من المهم الحفاظ على معدلات منخفضة للعدوى أثناء عملية التطعيم، لكن هذا يعتمد على سلوك الناس، والإحساس بالمسؤولية تجاه خطر الفيروس”. وأضافت: “اللقاح لا

عيّن الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن، الذي سيخلف دونالد ترامب في العشرين من الشهر ‏المقبل، الطبيب اللبناني بشارة شقير، منسقاً عاماً للقاحات ضد فيروس كورونا، ضمن فريق ‏عمله للاستجابة للوباء‎.‎ وتخرّج شقير من الجامعة الأميركية في بيروت، وهاجر منذ سنوات إلى أميركا، حيث احتل ‏مناصب عدة هناك ، وهو حالياً مدير تنفيذي في‎ Kaiser Permanente

يشرح الدكتور فادي جبر الطبيب اللبناني المعالج في مركز تريستار هورايزون الطبي في ولاية تينيسي في الولايات المتحدة الأميركية في مقال له كيف تعمل لقاحات فيزر ومويرنا على محاربة فيروس كورونا بفعالية عبر جزيء ال RNA فيقول :” في خلايا الجسم يقبع الحمض النووي DNAدائماً في نواة الخلية ، وهو شيفرة الجينات المسؤولة عن لون

يخوض العالم سباقا ضد الزمن من أجل تلقيح أكبر عدد ممكن من الناس ضد فيروس كورونا المستجد، بعدما أدى الوباء إلى إصابة عشرات الملايين من الأشخاص وأودى بحياة ما يزيد عن 1.5 مليون مصاب. في خضم هذه الحملات الدؤوبة للتطعيم، تطرح تساؤلات حول الموعد المحتمل لبلوغ المناعة الجماعية أو ما يوصف بـ”مناعة القطيع”، وهي مرحلة